﴿بِالْمَعْرُوفِ﴾ (٣): (ك) على نصب التّالي بتقدير أحقّ ذلك حقّا، أو (ن) نصبه مصدرا واقعا موقع الحال، والعامل فيه ﴿بِالْمَعْرُوفِ﴾ كأنّه قيل: عرف حقا، أي بالمعروف في حال إحقاقه.
﴿عَلَى الْمُتَّقِينَ﴾ (٤): (ك).
﴿تَعْقِلُونَ﴾ (٥): (ت).
﴿ثُمَّ أَحْياهُمْ﴾ (٦): (ك)، وجوّز بعضهم الوقف على قوله ﴿فَقالَ لَهُمُ اللهُ مُوتُوا﴾ أي: فماتوا، فجواب الأمر محذوف.
﴿لا يَشْكُرُونَ﴾ (٧): (ت).
﴿فِي سَبِيلِ اللهِ﴾ (٨): (ك).
(١) البقرة: ٢٤٠، المرشد ١/ ٣٥٧، المكتفى: ١٨٩، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٤، «وقف» في القطع ١/ ١٠٦، «مطلق» في العلل ١/ ٣١٩، منار الهدى: ٦١، هو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٢) البقرة: ٢٤٠، المرشد ١/ ٣٥٧، القطع ١٠٦، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٣) البقرة: ٢٤١، المرشد ١/ ٣٥٨ وقال: "لو وقف عليه واقف جاز عندي … وهو «جائز» ولا أحب أن يتعمده القارئ"، «مطلق» في العلل ١/ ٣١٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٤) البقرة: ٢٤١، «حسن» في المرشد ١/ ٣٥٨ والقطع ١/ ١٠٦، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٥) البقرة: ٢٤٢، المرشد ١/ ٣٥٨، المكتفى: ١٨٩، القطع ١/ ١٠٦، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٦) البقرة: ٢٤٣ المكتفى: ١٨٩، «حسن» في المرشد ١/ ٣٥٨، «صالح» في القطع ١/ ١٠٦، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢٠، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٧) البقرة: ٢٤٣، المرشد ١/ ٣٥٨، «وقف» في القطع ١/ ١٠٦، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٨) البقرة: ٢٤٤، المرشد ١/ ٣٥٩ وقال: «جائز»، المنار: ٦١، وهو ليس بوقف هبطي: ٢٠٢.