من قوله ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ﴾ ب «الأعراف» إلى قوله فيها ﴿إِذْ يُغَشِّيكُمُ﴾ (١): ربع، وهو تكملة النصف من ﴿وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ﴾ (٢).
﴿وَاُذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ﴾ (٣): ربع.
﴿وَاِعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ﴾ (٤): حزب.
﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ﴾ (٥): ربع.
آخر السّورة: نصف (٦) /.
*****
(١) الأنفال: ١١، هو ثمن عند المصريين، ولكن نهاية الربع كما ذكرنا في سورة الأعراف هو آخر آية في سورة الأعراف، إعلام الإخوان: ٥٣. (٢) الأعراف: ١٧١. (٣) الأنفال: ٢٦، والربع نهايته في الإعلام: ٥٣ عند الآية ٢١، وهو ثلاثة أرباع حزب عند المصريين والمغاربة، ونصف حزب عند جمهور المشارقة، ومقرأ عند بعضهم، إعلام الإخوان: ٥٣، جمال القراء ١/ ١٥٧، غيث النفع: ٢٣٣، القول الوجيز: ١٩٨. (٤) الأنفال: ٤١، جزء عند المصريين والمشارقة، وحزب عند المغاربة، وتمام العشر الثالث، إعلام الإخوان: ٥٣، جمال القراء ١/ ١٤٤. (٥) الأنفال: ٦٠، ربع حزب عند المصريين، ونصف حزب عند جمهور المشارقة، ومقرأ عند بعضهم، إعلام الإخوان: ٥٤، جمال القراء ١/ ١٥٧، غيث النفع: ٢٣٤. (٦) جمال القراء ١/ ١٥١، غيث النفع: ٢٣٥.