والمتّصل بغير حرف المدّ نحو قرءان (١) والظمئان (٢) و ﴿شَيْءٌ﴾ (٣) و ﴿شَيْئاً﴾ (٤) و «مسئول»(٥) و ﴿مَسْؤُلاً﴾ (٦) و ﴿الْخَبْءَ﴾ (٧) و ﴿الْمَرْءِ﴾ (٨) و ﴿دِفْءٌ﴾ (٩).
والمتّصل بحرف المدّ ﴿أُولئِكَ﴾ (١٠)، و ﴿إِسْرائِيلَ﴾ (١١)، و ﴿جاءَ﴾ (١٢)، و ﴿السَّماءِ﴾ (١٣)، و ﴿بِناءً﴾ (١٤)، و ﴿جاؤُ﴾ (١٥)، و ﴿يُضِيءُ﴾ (١٦)، و ﴿قُرُوءٍ﴾ (١٧)، و ﴿هَنِيئاً﴾ (١٨)، و ﴿مَرِيئاً﴾ (١٩).
وقد ورد السّكت عن حمزة وابن ذكوان وحفص وكذا رويس وإدريس، إلاّ أنّ حمزة أكثر القرّاء به اعتناء ولذلك اختلفت عنه الطّرق واضطربت الرواة، والذي
(١) يعني كيف جاء: ﴿(قُرْآنٍ)﴾ الحجر: ١، و ﴿(الْقُرْآنُ)﴾ البقرة: ١٨٥، و ﴿(قُرْآناً)﴾ يوسف: ٢. (٢) النور: ٣٩. (٣) أي كيف جاء «شيء» المجرور كما في البقرة: ٢٠، والمرفوع «شيء» كما في البقرة: ١٧٨. (٤) كما في البقرة: ٤٨. (٥) أي «مسئولون» في النمل: ٢٥. (٦) كما في الإسراء: ٣٤، ٣٦، الفرقان: ١٦، الأحزاب: ١٥. (٧) النمل: ٢٥. (٨) البقرة: ١٠٢، الأنفال: ٢٤، النبأ: ٤٠، عبس: ٣٤. (٩) النحل: ٥. (١٠) كما في البقرة: ٥. (١١) كما في البقرة: ٤٠. (١٢) أي كيف جاء مما كانت فيه الهمزة مفتوحة كما في النساء: ٤٣، ومريم: ٤٣. (١٣) كما في البقرة: ١٩. (١٤) البقرة: ٢٢، غافر: ٦٤. (١٥) أي كيف جاء مما كانت فيه الهمزة مضمومة كما في آل عمران: ١٨٤، الزمر: ٧١. (١٦) النور: ٣٥. (١٧) البقرة: ٢٢٨. (١٨) كما في النساء: ٤، الطور: ١٩، الحاقة: ٢٤، المرسلات: ٤٣. (١٩) النساء: ٤.