﴿يَعْلَمُونَ﴾ (٢) الثّاني (ت)، وجوّز مكّي الوقف على ﴿آمَنُوا وَاِتَّقَوْا﴾ على أنّ جواب «لو» محذوف تقديره: لكان الإيمان خيرا لهم، واللام في قوله ﴿لَمَثُوبَةٌ﴾ لام الابتداء، وجوز ابن مقسم على ﴿خَيْرٌ،﴾ وجواب «لو» مقدر، أي: لو كانوا يعلمون لعلموا ذلك.
﴿وَاِسْمَعُوا﴾ (٣): (ك).
﴿عَذابٌ أَلِيمٌ﴾ (٤): (ت).
﴿مِنْ رَبِّكُمْ﴾ (٥)، و ﴿بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ﴾ (٦): (ك).
﴿الْعَظِيمِ﴾ (٧): (ت).
﴿أَوْ مِثْلِها﴾ (٨): (ك).
(١) البقرة: ١٠٢، المكتفى: ١٧٠، المرشد ١/ ٢١٦ وقال: «صالح»، وفي القطع ١/ ٧٣ «تام»، وصف الاهتدا: ٢٥ /أ، منار الهدى: ٤٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٢) البقرة: ١٠٣، المرشد ١/ ٢٢٧، المكتفى: ١٧٠، الإيضاح ١/ ٥٢٧، وصف الاهتدا: ٢٥ /أ، منار الهدى: ٤٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٣) البقرة: ١٠٤، المرشد ١/ ٢٢٧ القطع ١/ ٧٣، «تام» في الإيضاح ١/ ٥٢٧، المكتفى: ١٧٠، «مطلق» في العلل ١/ ٢٢٧، وصف الاهتدا: ٢٥ /أ، منار الهدى: ٤٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٤) البقرة: ١٠٤، المرشد ١/ ٢٢٨، وفي الإيضاح ١/ ٥٢٨ «حسن»، وفي المكتفى: ١٧٠: «كاف» وقيل: «تام»، وصف الاهتدا: ٢٥ /أ، منار الهدى: ٤٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٥) البقرة: ١٠٥، المكتفى: ١٧٠، القطع ١/ ٧٣، و «حسن» في المرشد ١/ ٢٢٨، والإيضاح ١/ ٥٢٧، «مطلق» في العلل ١/ ٢٢٦، وصف الاهتدا: ٢٥ /أ، منار الهدى: ٤٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٦) البقرة: ١٠٥، المرشد ١/ ٢٢٨، «مطلق» في العلل ١/ ٢٢٦، وصف الاهتدا: ٢٥ /أ، منار الهدى: ٤٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٧) البقرة: ١٠٥، المرشد ١/ ٢٢٨، منار الهدى: ٤٦، «وقف» عند الهبطي: ٢٠٠. (٨) البقرة: ١٠٦، المكتفى: ١٧٠، و «حسن» عند المرشد ١/ ٢٢٨، الإيضاح ١/ ٥٢٧ وقال: "«حسن» وليس بتام، وقال السجستاني: هو «تام» وهذا غلط لأن قوله ﴿أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَلى﴾ -