(١) سميت بهذا الاسم في كلام الرسول ﷺ: "من قرأ سورة الدخان في يوم الجمعة .. " وسميت بذلك في المصاحف وكتب التفسير، ومن أسمائها: «حم الدخان»، كما في قول الرسول ﷺ: من قرأ حم الدخان في ليلة الجمعة غفر له "، وكذلك في كلام الصحابة كما عند ابن عباس: نزلت بمكة سورة حم الدخان"، وعنون لها بهذا الاسم الواحدي في تفسيره ٤/ ٨٥، والحاكم في المستدرك ٤/ ٤٨٧، ووجه ابن عاشور في تفسيره ٢٥/ ٢٧٥: أن اللفظين بمعنى واحد لأن (حم) غير خاصة بهذه السورة، أسماء سور القرآن ٣٧٤، نزلت بعد الزخرف، ونزل بعدها سورة الجاثية، الوجيز: ٢٨٨. (٢) باتفاق: البيان: ٢٢٥، القول الوجيز: ٢٨٨، البصائر ١/ ٤٢٤، ابن شاذان: ٢٧١، عد الآي: ٤٠٠، روضة المعدل: ٨٤ /ب، الكامل: ١٢٤، حسن المدد: ١٢٢، كنز المعاني ٥/ ٢٢٦٦. (٣) عد الآي: ٤٠١، القول الوجيز: ٢٨٨، البيان: ٢٢٥، البصائر ١/ ٤٢٤، ابن شاذان: ٢٧٠، حسن المدد: ١٢٢، الروضة: ٨٤ /ب، قال محقق ابن شاذان: وهي فيما عددت: ١٤٣٩ حرفا. (٤) عد الآي: ٤٠١، القول الوجيز: ٢٨٨، البيان: ٢٢٥، البصائر ١/ ٤٢٤، ابن شاذان: ٢٧٠، حسن المدد: ١٢٢، روضة المعدل: ٨٤ /ب. (٥) البيان: ٢٢٥، القول الوجيز: ٢٨٨، حسن المدد: ١٢٢، بشير اليسر: ١٦٨، البصائر ١/ ٤٢٤، ابن شاذان: ٣٧١، عد الآي: ٤٠٠، روضة المعدل: ٨٤ /ب، الكامل: ١٢٤، كنز المعاني ٥/ ٢٢٦٦. (٦) الآية: ١، عدها الكوفي ولم يعدها الباقون، انظر: القول الوجيز: ٢٨٨، البيان: ٢٢٥، البصائر ١/ ٤٢٤، بشير اليسر: ١/ ١٦٨، ابن شاذان: ٢٧١، عد الآي: ٤٠٠، حسن المدد: ١٢٢، روضة المعدل: ٨٤ /ب، الكامل: ١٢٤، كنز المعاني ٥/ ٢٢٦٦. (٧) الآية: ٣٤، عدها الكوفي لوجود المشاكلة، ولم يعده الباقون لانقطاع الكلام، انظر: الوجيز: