﴿الْعالَمِينَ﴾ (١)، و ﴿لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾ (٢)، و ﴿بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ﴾ (٣):
(ت) أيضا، أو الآخر، أو كاف وفاقا لما في (النّشر) وقال: إنّه ممّا يتأكد الوقف عليه لأنّ وصله بتاليه يوهم التّبعيض للمفضل فيهم، قال: والصّواب جعله جملة مستأنفة فلا موضع لها من الإعراب، وجوّز بعضهم الوقف على ﴿تِلْكَ الرُّسُلُ﴾ على جعل ﴿الرُّسُلُ﴾ خبر ﴿تِلْكَ،﴾ فلا يجوز على جعلها صفة منهم.
﴿مَنْ كَلَّمَ اللهُ﴾ (٤)، و ﴿دَرَجاتٍ﴾ (٥)، و ﴿الْقُدُسِ﴾ (٦): (ك).