من قوله في «التوبة» ﴿يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قاتِلُوا﴾ (١) إلى قوله في هذه السّورة ﴿وَلَوْ يُعَجِّلُ اللهُ لِلنّاسِ﴾ (٢): ربع.
﴿وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ (٣): تكلمة الحزب، وقيل: ﴿وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ﴾ (٤) قيل: وهذا هو المشهور المعروف.
﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ﴾ (٥): ربع.
﴿وَاُتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ﴾ (٦) نصف.
﴿وَجاوَزْنا﴾ (٧): ربع.
آخر السّورة: حزب (٨).
*****
(١) التوبة: ١٢٣، نصف حزب عند المغاربة، وحزب عند جمهور المشارقة، وربع جزء عند بعضهم، ومقرأ عند جماعة منهم، وجعل بعضهم ربع الجزء المتقين بعده، إعلام الإخوان: ٥٦، جمال القراء ١/ ١٥٧، غيث النفع: ٢٤٠، القول الوجيز: ٢٠٤. (٢) يونس: ١١، ثلاثة أرباع حزب عند المصريين والمغاربة، ونصف حزب عند جمهور المشارقة، إعلام الإخوان: ٥٧. (٣) يونس: ٢٥، حزب عند المغاربة، ومتأخري المصريين، إعلام الإخوان: ٥٧، البيان: ٣١٨، غيث النفع: ٢٤٠، القول الوجيز: ٢٠٤. (٤) يونس: ٣٠، حزب عند متقدمي المصريين وجمهور المشارقة، ونصف جزء عند بعضهم، إعلام الإخوان: ٥٧. (٥) يونس: ٤٥، جمال القراء ١/ ١٥٧، غيث النفع: ٢٤١، القول الوجيز: ٢٠٥. (٦) يونس: ٧١، نصف حزب عند المصريين والمغاربة، وحزب عند جمهور المشارقة، وثلاثة أرباع جزء عند بعضهم، ومقرأ عند آخرين منهم، إعلام الإخوان: ٥٨، غيث النفع: ٢٤٧، القول الوجيز: ٢٠٥. (٧) يونس: ٩٠، ثلاثة أرباع حزب عند المصريين، ونصف حزب عند جمهور المشارقة، ومقرأ عند بعضهم، إعلام الإخوان: ٥٨، جمال القراء ١/ ١٥٧، غيث النفع: ٢٤٦. (٨) البيان: ٣١٨، جمال القراء ١/ ١٤٤، غيث النفع: ٢٤٧، القول الوجيز: ٢٠٥.