(١) الحشر الجمع ومنه جمع الناس يوم القيامة للحساب، اللسان (ح ش ر) ٤/ ١٩٠، وهذا الاسم هو الاسم الذي اشتهرت به السورة في المصاحف وكتب التفسير والحديث وفي قول الصحابة ﵃، وسبب التسمية ذكر هذا اللفظ بها، ومن أسمائها: سورة «بني النضير» لاشتمالها على قصة إجلائهم، أسماء سور القرآن: ٤٣١. (٢) باتفاق العلماء، عد الآي: ٤٤٣، ابن شاذان: ٣١١، حسن المدد: ١٣٥، البيان: ٢٤٣، روضة المعدل ٨٦ /أ، الكامل: ١٢٦. (٣) في البيان: ٢٤٣، القول الوجيز: ٣١٣، بصائر ذوي التمييز ١/ ٤٥٨: "ألف وتسعمائة وثلاثة عشر حرفا"، وفي عد الآي: ٤٤٣، وروضة المعدل: ٨٦ /أ، ابن شاذان ٣١١: "ألف وسبعمائة وثلاثة عشر حرفا"، وفي حسن المدد: ١٣٥ كما هنا (١٩٩٣ حرفا)، قال محقق ابن شاذان: "وهي فيما عددت (١٩١٣) حرفا"، والظاهر أن هناك تصحيف أو اختلاط بين «سبعمائة» و «تسعمائة»، والله أعلم. (٤) حسن المدد: ١٣٥، عد الآي: ٤٤٣، ابن شاذان: ٣١١، الوجيز: ٣١٣، البيان: ٢٤٣، البصائر ١/ ٤٥٨، روضة المعدل: ٨٦ /أ. (٥) حسن المدد: ١٣٥، عد الآي: ٤٤٣، الوجيز: ٣١٣، البيان: ٢٤٣، البصائر ١/ ٤٥٨، بشير اليسر: ١٨٦، روضة المعدل: ٨٦ /أ، الكامل: ١٢٦، كنز المعاني ٥/ ٢٣٨٣. (٦) الآيات على الترتيب: ٢، ٢، ٦، ١١، ١٤، وانظر: القول الوجيز: ٣١٤، حسن المدد: ١٣٥، وفي البيان: ٢٤٣ قال: ثلاثة مواضع: ﴿وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ﴾ [٢]، ﴿مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكابٍ﴾ [٦]، ﴿بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ﴾ [١٤] ".