وفي الميم في: ﴿وَيُعَذِّبُ مَنْ﴾ في البقرة، و ﴿اِرْكَبْ مَعَنا﴾ في هود (٣).
والفاء في الباء في: ﴿نَخْسِفْ بِهِمُ﴾ في سبأ (٤).
والرّاء في اللاّم نحو: ﴿يَغْفِرْ لَكُمْ﴾، ﴿وَاِصْطَبِرْ لِعِبادَتِهِ﴾ (٥).
واللام في الذّال في ﴿يَفْعَلُ ذلِكَ﴾ (٦)[موضع في الأعراف فقط](٧).
والدّال في الثّاء ﴿وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ﴾، موضعان بآل عمران (٨)، وفي الذّال من ﴿كهيعص * ذِكْرُ﴾ أوّل مريم.
(١) انظر: إيضاح الرموز: ١٨٨. (٢) النساء: ٧٤، الرعد: ٥، الإسراء: ٦٣، طه: ٩٧، الحجرات: ١١، على الترتيب. (٣) البقرة: ٢٨٤، هود: ٤٢، على الترتيب. (٤) سبأ: ٩. (٥) (الأحقاف: ٣١، الصف: ١٢، نوح: ٤)، (مريم: ٦٥)، على الترتيب. (٦) كما في: البقرة: ٨٥، ٢٣١، آل عمران: ٢٨، النساء: ٣٠، ١١٤، الفرقان: ٦٨، المنافقون: ٩. (٧) هكذا في جميع النسخ، على حين أن ابن الجزرى قال "اللام الساكنة في الذال، وذلك من ﴿يَفْعَلُ ذلِكَ﴾ حيث وقع" النشر ٢/ ١٣، وأظن أن هذه الجملة [موضع الأعراف فقط] ينبغي أن توضع بجوار ﴿يَلْهَثْ ذلِكَ﴾ الآتية بعيدها، والظن أن المصنف وضعها هنا سهوا، والله أعلم. (٨) الموضعان بآل عمران: ١٤٥.