وآيها: أربعون وخمس آيات فيما عدا الكوفي وست فيه (٥).
واختلافها: آيتان:
﴿وَلِأَنْعامِكُمْ﴾ (٦) كوفي وحجازى.
(١) ما بين المعقوفين سقط من الأصل، والنازعات: اسم فاعل من الفعل «نزع»، ونزع الشيء ينزعه وانتزعه فانتزع: اقتلعه فاقتلع، وكقولهم: فلان نزع نزعا إذا كان في السياق عند الموت، اللسان (ن ز ع) ٨/ ٣٤٩، وهي الملائكة تنزع نفوس بني آدم، الطبري ١٢/ ٤٢٠، سميت السورة بهذا الاسم في المصاحف، وفي أكثر كتب التفسير، وورد عن بعض الصحابة والتابعين، ووجه التسمية: افتتاح السورة بهذه اللفظة، ومن أسمائها: سورة «الساهرة»، وسورة «الطامة»، أسماء السور: ٥١٣، نزلت بعد النبأ، ونزل بعدها سورة الانفطار، القول الوجيز: ٣٣٦. (٢) انظر: عد الآي: ٤٨٣، القول الوجيز: ٣٣٦، البيان: ٢٦٣، حسن المدد: ١٤٥، ابن شاذان: ٣٦٣، الكامل: ١٢٨، روضة المعدل ٨٧ /ب. (٣) انظر: البصائر ١/ ٤٩٩، حسن المدد: ١٤٥، ابن شاذان: ٣٦٢، القول الوجيز: ٣٣٦، البيان: ٢٦٣، روضة المعدل: ٨٧ /ب، عد الآي: ٤٨٣ وقد صحفت في بعض النسخ إلى «تسعمائة وتسع وخمسون» وهو بعيد، قال محقق ابن شاذان: "وهي فيما عددت (٧٦٢) ". (٤) انظر: عد الآي: ٤٨٣، القول الوجيز: ٣٣٦، البيان: ٢٦٣، حسن المدد: ١٤٥، البصائر ١/ ٤٩٩، ابن شاذان: ٣٦٣، روضة المعدل ٨٧ /ب. (٥) عد الآي: ٤٨٣، القول الوجيز: ٣٣٦، البيان: ٢٦٣، بشير اليسر: ٢٠١، البصائر ١/ ٤٩٩، ابن شاذان، الكامل: ١٢٨، روضة المعدل: ٨٧ /ب، كنز المعاني ٥/ ٢٤٧٢. (٦) الآية: ٣٣، عدها المدنيان والمكي والكوفي لانقطاع الكلام، ولم يعده البصري والشامي لعدم المشاكلة، الوجيز: ٣٣٦، البيان: ٢٦٣، بشير اليسر: ٢٠١، البصائر ١/ ٤٩٩، عد الآي: ٤٨٣، ابن شاذان: ٣٦٧، حسن المدد: ١٤٥، الكامل: ١٢٨، روضة المعدل: ٨٧ /ب، كنز -