(١) ما بين المعقوفين ليس في الأصل، سميت بهذا الاسم «سورة فاطر» في المصاحف وكتب التفسير والحديث، وذلك لذكر هذا الوصف لله في أولها، قال في اللسان (ف ط ر) ٥/ ٥٦: "فطر الله الخلق يفطرهم: خلقهم وبدأهم"، ومن أسمائها الأخرى: سورة الملائكة، وذلك لما ورد في أولها من وصف الملائكة، نزلت بعد الفرقان، ونزل بعدها سورة مريم، انظر: أسماء سور القرآن: ٣٢٤، الوجيز: ٢٦٦. (٢) في قولهم جميعا، انظر: عد الآي: ٣٦٦، القول الوجيز: ٢٦٦، البصائر ١/ ٣٨٦، البيان: ٢١٠، حسن المدد: ١١٠، كنز المعاني ٥/ ٢١٦٥، الكامل: ١٢٣، روضة المعدل: ٨٢ /أ، ابن شاذان: ٢٣٥. (٣) البيان: ٢١٠، البصائر ١/ ٢٨٦، القول الوجيز: ٢٦٦، حسن المدد: ١١٠، عد الآي: ٢٦٧، روضة المعدل: ٨٢ /أ، ابن شاذان: ٢٣٦، قال محققه: وهي فيما عددت: ٣١٥٩ حرفا. (٤) سبعمائة وسبع وسبعون في البيان: ٢١٠، عد الآي: ٣٦٧، القول الوجيز: ٢٦٦، مبهج الأسرار ١٦ /أ، وبهذا العدد قال محقق ابن شاذان، وفي حسن المدد: ١١٠، وابن شاذان: ٢٣٩: "سبعمائة وسبعة وتسعون كلمة"، وفي البصائر ١/ ٢٨٦: "سبعمائة وسبعون"، وفي روضة المعدل ٨٢ /ب: "سبع مائة كلمة وتسعون كلمة". (٥) عد الآي: ٣٦٦، حسن المدد: ١١٠، ابن شاذان: ٢٣٥، كنز المعاني ٥/ ٢١٦٥، الكامل: ١٢٣، روضة المعدل ٨٥ /ب، القول الوجيز: ٢٦٦، البصائر ١/ ٣٨٦، بشير اليسر: ١٤٩. (٦) الآية: ٧، هذا الموضع الأول من مواضع الخلاف، عده الشامي والبصري للمشاكلة وتمام -