﴿سَبْعَةٌ﴾ (١): (ت) وفاقا للزجاج لأنّ الله - تعالى - أخبر بما يقولون ثمّ أتى بحقيقة ذلك فقال ﴿وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ﴾.
والوقف على ﴿وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ﴾ (٢): (ك).
﴿إِلاّ قَلِيلٌ﴾ (٣)، و ﴿مِنْهُمْ أَحَداً﴾ (٤): (ك).
﴿إِلاّ أَنْ يَشاءَ اللهُ﴾ (٥): (ت) وفاقا لأبي حاتم،: (ك) للدّاني.
﴿إِذا نَسِيتَ﴾ (٦): (ك).
﴿رَشَداً﴾ (٧): (ت) أو (ك).
﴿تِسْعاً﴾ (٨): (ت).
﴿بِما لَبِثُوا﴾ (٩): (ت).
(١) الكهف: ٢٢، المكتفى: ٣٦٨، قال في القطع ٢/ ٣٨٧:" ويجوز الوقف على قول أبي إسحاق عند ﴿وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ﴾ لأن الواو إنما جيء بها عنده ها هنا لتدل على أن ثامنهم كلبهم "، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤، معاني القرآن للزجاج ٣/ ٢٧٧.(٢) الكهف: ٢٢، المكتفى: ٣٦٨، القطع ٢/ ٣٨٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٥٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٥٩، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.(٣) الكهف: ٢٢، المرشد ٢/ ٣٥٦، المكتفى: ٣٦٨، القطع ٢/ ٣٧٨، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٥٧، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.(٤) الكهف: ٢٢، المرشد ٢/ ٣٥٦، قال في العلل ٢/ ٦٥٩:" قد قيل يوصل للعطف، والوقف أحسن لأن الفعل بعده مؤكد بالنون وما قبله مطلق "، المنار: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.(٥) الكهف: ٢٤، المرشد ٢/ ٣٥٦، المكتفى: ٣٦٨، القطع ٢/ ٣٨٧، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٥٧، «مجوز» في العلل ٢/ ٦٦٠، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.(٦) الكهف: ٢٤، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٥٦، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.(٧) الكهف: ٢٤، «تام» في المكتفى: ٣٦٨، والقطع ٢/ ٣٨٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٥٦، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.(٨) الكهف: ٢٥، المرشد ٢/ ٣٥٦، المكتفى: ٣٦٨، القطع ٢/ ٣٨٨، الإيضاح ٢/ ٧٥٧، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.(٩) الكهف: ٢٦، المرشد ٢/ ٣٥٦، «جائز» في العلل ٢/ ٦٦٠، منار الهدى: ٢٣١، وهو «وقف» -
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute