﴿عِنْدَ رَبِّهِمْ﴾ (١): (ك).
﴿وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ﴾ (٢): (ك) أيضا.
﴿وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ (٣): (ت).
﴿يَتْبَعُها أَذىً﴾ (٤): (ك).
﴿غَنِيٌّ حَلِيمٌ﴾ (٥): (ت).
﴿بِالْمَنِّ وَالْأَذى﴾ (٦): (ن) للتّشبيه اللاحق فلا يفصل بين المشبه والمشبّه به.
﴿وَالْيَوْمِ الْآخِرِ﴾ (٧): (ك).
﴿صَلْداً﴾ (٨)، أو ﴿فَطَلٌّ﴾ (٩): (ك) أيضا.
(١) البقرة: ٢٦٢، المرشد ١/ ٣٨١ وقال: "ولو وقف على قوله ﴿عِنْدَ رَبِّهِمْ﴾ لكان جائزا"، «جائز» في العلل ١/ ٣٣٧، منار الهدى: ٦٤.(٢) البقرة: ٢٦٢، «جائز» في المرشد ١/ ٣٨١، وكذلك في العلل ١/ ٣٣٧.(٣) البقرة: ٢٦٢ المكتفى: ١٩٠، المرشد ١/ ٣٨١، الإيضاح ١/ ٥٥٧، «أحسن» في القطع ١/ ١١٠، منار الهدى: ٦٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣.(٤) البقرة: ٢٦٣، المرشد ١/ ٣٨١، المكتفى: ١٩٠، القطع ١/ ١١٠، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٧، «لا يوقف عليه» في العلل ١/ ٣٣٧، منار الهدى: ٦٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣.(٥) البقرة: ٢٦٣، المرشد ١/ ٣٨١، المكتفى: ١٩٠، القطع ١/ ١١٠ وقال: "الوقف على هذا أحسن".(٦) البقرة: ٢٦٤، المرشد ١/ ٣٨١ وقال: "وزعم ابن مهران أن قوله ﴿بِالْمَنِّ وَالْأَذى﴾ «وقف» في قول نافع، وليس ذلك عندي بشيء ولا يحسن أن يوقف عليه لموضع الابتداء بكاف التشبيه بعده … فإذا وقفت على قوله ﴿وَالْأَذى﴾ فصلت بين المشبه والمشبه به ولا يحسن ذلك إلاّ عند الضرورة وانقطاع النفس"، «لا يوقف عليه» في العلل ١/ ٣٣٧، منار الهدى: ٦٤.(٧) البقرة: ٢٦٤ المكتفى: ١٩٠، «صالح» في المرشد ١/ ٣٨٢، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٧، «مطلق» في العلل ١/ ٣٣٨، منار الهدى: ٦٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣.(٨) البقرة: ٢٦٤، المرشد ١/ ٣٨٢ وقال: «صالح»، «مطلق» في العلل ١/ ٣٣٨، «تام» عند نافع ومنعه في القطع ١/ ١١٠، منار الهدى: ٦٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣.(٩) البقرة: ٢٦٥، المرشد ١/ ٣٨٢، «تام» في الإيضاح ١/ ٥٥٧ والمكتفى: ١٩٠، وقال في -
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute