﴿أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ﴾ (١): (ن) لأنّ التّالي عطف على الجملة السّابقة، "والمقصود عطف حال من آمن بالقرآن ووصف ثوابه على حال من كفر به، وكيفية عقابه على ما جرت به العادة الإلهية من أن يشفع الترغيب بالترهيب تنشيطا لاكتساب ما ينجي، وتثبيطا عن اقتراف ما يردي"(٢)، قاله القاضي.
﴿جَنّاتٍ﴾ (٣): (ن) لأنّها نكرة موصوفة بالتّالي.
﴿مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ﴾ (٤): (ك).
﴿وَأُتُوا بِهِ مُتَشابِهاً﴾ (٥): (ك) أو (ت).
﴿مُطَهَّرَةٌ﴾ (٦): (ك).
﴿خالِدُونَ﴾ (٧): (ت).
﴿أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً﴾ (٨): (ن) لأنّ «ما» زائدة للتأكيد كالتي في قوله - تعالى - ﴿فَبِما رَحْمَةٍ﴾ فلا يبتدأ بها، وليس المراد بالمزيد اللغو الضائع - فإنّ القرآن كلّه هدى