﴿وَإِمّا كَفُوراً﴾ (١)، ﴿وَسَعِيراً﴾ (٢): (ت).
و ﴿تَفْجِيراً﴾ (٣): (ك) والتالى استئناف بيان ما رزقوا لأجله، كأنّه سئل عنه فأجيب بذلك، قاله في (أسرار التأويل) (٤).
﴿مُسْتَطِيراً﴾ (٥): (ن).
﴿وَلا شُكُوراً﴾ (٦): (ن) أيضا لأنّ لاحقهما من نعت [الأبرار] (٧) فلا يفصل بين النعت ومنعوته.
﴿قَمْطَرِيراً﴾ (٨): (ت).
﴿وَسُرُوراً﴾ (٩)، و ﴿الْأَرائِكِ﴾ (١٠)، و ﴿تَذْلِيلاً﴾ (١١)، و ﴿كانَتْ قَوارِيرَا﴾ (١٢)،
(١) الإنسان: ٣، القطع ٢/ ٧٧٥، الإيضاح ٢/ ٩٦٠، المرشد ٢/ ٨٢٨، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٢) الإنسان: ٤، المرشد ٢/ ٨٢٨، القطع ٢/ ٧٧٥، المنار: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٣) الإنسان: ٦، تفسير البيضاوي: ٤٢٦، القطع ٢/ ٧٧٥، الإيضاح ٢/ ٩٦٠، تام وقيل كاف في المكتفى: ٦٠٠، «حسن» في المرشد ٢/ ٨٢٨، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٤) تفسير البيضاوي ٥/ ٢٧٠.(٥) الإنسان: ٧، «صالح» في المرشد ٢/ ٨٢٨، و «لا يحسن الوقف عليه»، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٦) الإنسان: ٩، «صالح» في المرشد ٢/ ٨٢٨ قال: "ولا يحسن تعمد الوقف عليهما لأن الكلام كله من صفة الأبرار ونعتهم"، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٧) ما بين المعقوفين في (س، ط) [الأبر].(٨) الإنسان: ١٠، المرشد ٢/ ٨٢٨، الإيضاح ٢/ ٩٦٠، القطع ٢/ ٧٧٦، المكتفى: ٦٠٠، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٩) الإنسان: ١١، المكتفى: ٩٠٠، «صالح» في المرشد ٢/ ٨٢٨، «جائز» في العلل ٣/ ١٠٧١، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(١٠) الإنسان: ١٣، «صالح» في المرشد ٢/ ٨٢٨، «جائز» في العلل ٣/ ١٠٧٢، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(١١) الإنسان: ١٤، المرشد ٢/ ٨٢٨، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(١٢) الإنسان: ١٥، المكتفى: ٦٠٠، المرشد ٢/ ٨٢٨، مجوز في العلل ٣/ ١٠٧٣، منار -
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute