و ﴿فاسِقِينَ﴾ (١)، و ﴿أَنْ يَقْتُلُونِ﴾ (٢)، و ﴿أَنْ يُكَذِّبُونِ﴾ (٣): (ك).
﴿رِدْءاً﴾ (٤): (ن) لأنّ تاليه إمّا مجزوم جوابا للشرط، أو مرفوع على الصّفة.
﴿إِلَيْكُما بِآياتِنا﴾ (٥): (ت) وفاقا لأبي حاتم وغيره، وعليه أكثر أهل العلم لتعلق الجار ب ﴿يَصِلُونَ﴾، أي: لا يصلون إليكما بسبب آياتنا، أو تتعلق ب ﴿الْغالِبُونَ﴾ فيقف على إليكما لأن إضافة الغلبة إلى الآيات أولى من إضافة عدم الوصول إليها لأنّ المراد بالآيات العصا وصفاتها، وقد غلبوا بها/السحرة، ولم يمنع عنهم فرعون، قاله الشّيخ عز الدين.
﴿الْغالِبُونَ﴾ (٦)، و ﴿الْأَوَّلِينَ﴾ (٧)، و ﴿الدّارِ﴾ (٨)، و ﴿الظّالِمُونَ﴾ (٩): (ك).
﴿إِلى إِلهِ مُوسى﴾ (١٠)(ح) لا يبتدأ بما بعده لبشاعته.
(١) القصص: ٣٢، «حسن» في المرشد ٢/ ٥٠٩، المكتفى: ٤٣٧، منار الهدى: ٢٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (٢) القصص: ٣٣، المكتفى: ٤٣٧، القطع ٢/ ٥١٢، «صالح» في المرشد ٢/ ٥٠٩، منار الهدى: ٢٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (٣) القصص: ٣٤، القطع ٢/ ٥١١، المكتفى: ٤٣٧، القطع ٢/ ٥١٢، «حسن» في المرشد ٢/ ٥٠٩، منار الهدى: ٢٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (٤) القصص: ٣٤، «لا يوقف عليه» في المرشد ٢/ ٥٠٩، المنار: ٢٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (٥) القصص: ٣٥، المرشد ٢/ ٥١٠، القطع ٢/ ٥١٢، الإيضاح ٢/ ٨٢٣، المكتفى: ٤٣٧، «جائز» في العلل ٢/ ٧٨٠، منار الهدى: ٢٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (٦) القصص: ٣٥، المكتفى: ٤٣٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٥١٠، القطع ٢/ ٥١٢، منار الهدى: ٢٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (٧) القصص: ٣٦، المكتفى: ٤٣٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٥١٠ والقطع ٢/ ٥١٢، منار الهدى: ٢٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (٨) القصص: ٣٧، المرشد ٢/ ٥١٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٧٨٠، منار الهدى: ٢٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (٩) القصص: ٣٧، المكتفى: ٤٣٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٥١٠، القطع ٢/ ٥١٢، منار الهدى: ٢٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٧. (١٠) القصص: ٣٨، قال في المرشد ٢/ ٥١٠: "منصوص عليه، ولكني لا أحبه، ولا أرى لأحد -