﴿مِنَ الصّادِقِينَ﴾ (١): (ك).
﴿حَكِيمٌ﴾ (٢): (ت) وترك جواب سابقه للتعظيم، أي: ولولا فضل الله عليكم ورحمته لفضحكم وعاجلكم بالعقوبة.
﴿شَرًّا لَكُمْ﴾ (٣): (ك).
﴿خَيْرٌ لَكُمْ﴾ (٤)، و ﴿مِنَ الْإِثْمِ﴾ (٥)، و ﴿عَظِيمٌ﴾ (٦)، و ﴿مُبِينٌ﴾ (٧)، و ﴿شُهَداءَ﴾ (٨)، و ﴿الْكاذِبُونَ﴾ (٩): (ك).
﴿عَظِيمٌ﴾ (١٠): (ن) لتعلق إذ ب ﴿لَمَسَّكُمْ﴾ لكن يسوغه الفاصلة.
(١) النور: ٩، المكتفى: ٤٠٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٤٤٥، «تمام» في القطع ٢/ ٤٦٤، الإيضاح ٢/ ٧٩٥، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤.(٢) النور: ١٠، المكتفى: ٤٠٧، المرشد ٢/ ٤٤٦، القطع ٢/ ٤٦٤، الإيضاح ٢/ ٧٩٥، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤، تفسير البيضاوي ٤/ ١٧٦.(٣) النور: ١١، القطع ٢/ ٤٦٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٧٣٥، «صالح» في المرشد ٢/ ٤٤٦، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤.(٤) النور: ١١، الإيضاح ٢/ ٧٩٦، القطع ٢/ ٤٦٥، المرشد ٢/ ٤٤٦، المكتفى: ٤٠٧، «مطلق» في العلل ٢/ ٧٣٥، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤.(٥) النور: ١١، المكتفى: ٤٠٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٤٤٦، القطع ٢/ ٤٦٥، الإيضاح ٢/ ٧٩٦، «جائز» في العلل ٢/ ٧٣٥، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤.(٦) النور: ١١، المرشد ٢/ ٤٤٧، المكتفى: ٤٠٧، القطع ٢/ ٤٦٥، الإيضاح ٢/ ٧٩٦، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤.(٧) النور: ١٢، المكتفى: ٤٠٧، المرشد ٢/ ٤٤٧، القطع ٢/ ٤٦٥، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤.(٨) النور: ١٣، الإيضاح ٢/ ٧٩٦، المرشد ٢/ ٤٤٧، القطع ٢/ ٤٦٥، «جائز» في العلل ٢/ ٧٣٥، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤.(٩) النور: ١٣، المكتفى: ٤٠٧، «تام» في القطع ٢/ ٤٦٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٤٤٧، منار الهدى: ٢٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٥٤.(١٠) النور: ١٤، المكتفى: ٤٠٧، قال في المرشد ٢/ ٤٤٧: "وقف صالح لأنه رأس آية، وليس بالجيد لأن قوله ﴿إِذْ تَلَقَّوْنَهُ﴾ متعلق بقوله: ﴿لَمَسَّكُمْ فِيما أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذابٌ عَظِيمٌ﴾ … فلتعلق الآية الثانية بآخر ما قبلها لم يحسن الوقف عليه، ولأنه رأس آية جاز وصلح الوقف عليه"، قال في -
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute