﴿مِنْهُ ذِكْراً﴾ (١)، و ﴿قَوْماً﴾ (٢)، و ﴿فِيهِمْ حُسْناً﴾ (٣)، و ﴿نُكْراً﴾ (٤)، و ﴿الْحُسْنى﴾ (٥)، و ﴿يُسْراً﴾ (٦): (ك).
﴿سِتْراً﴾ (٧): (ك).
﴿كَذلِكَ﴾ (٨): (ت) قال البيضاوي (٩): "أي: أمر ذي القرنين كذلك في رفعة المكان وبسطة الملك، أو أمره فيهم كأمره في أهل المغرب من الاجتباء (١٠)، ويجوز أن يكون صفة مصدر محذوف ل وجد، أو ﴿نَجْعَلْ﴾، أو صفة «قوم»، أي:
على قوم مثل ذلك القبيل الذين تغرب عليهم الشمس في الكفر والحكم" انتهى.
﴿خُبْراً﴾ (١١) أي الذين كانوا في ذلك الموضع كانوا لا يستترون بكهف جبل ولا
(١) الكهف: ٨٣، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٦٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٧٠، منار الهدى: ٢٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٦. (٢) الكهف: ٨٦، المرشد ٢/ ٣٦٥، القطع ٢/ ٣٩٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٧٠، منار الهدى: ٢٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٦. (٣) الكهف: ٨٦، المرشد ٢/ ٣٦٥، القطع ٢/ ٣٩٢، منار الهدى: ٢٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٦. (٤) الكهف: ٨٧. (٥) الكهف: ٨٨، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٦٥، القطع ٢/ ٣٩٢، «جائز» في العلل ٢/ ٦٧٠، منار الهدى: ٢٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٦. (٦) الكهف: ٨٨، القطع ٢/ ٣٩٢، «مفهوم» في المرشد ٢/ ٣٦٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٧٠، منار الهدى: ٢٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٦. (٧) الكهف: ٩٠، المرشد ٢/ ٣٦٥، المكتفى: ٣٧١، القطع ٢/ ٣٩٢، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٧١، منار الهدى: ٢٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٦. (٨) الكهف: ٩١، المكتفى: ٣٧٢، المرشد ٢/ ٣٦٥، الإيضاح ٢/ ٧٦٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٧١، منار الهدى: ٢٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٦. (٩) تفسير البيضاوي ٣/ ٥٢١. (١٠) أي التخيير والاختيار. (١١) الكهف: ٩١، «تام» في المكتفى: ٣٧٢، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٦٦، القطع ٢/ ٣٩٢، «حسن» في المرشد ٢/ ٧٦٠، منار الهدى: ٢٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٧، تفسير البيضاوي ٣/ ٥٢١.