﴿فِي الدُّنْيا حَسَنَةً﴾ (١)، و ﴿الصّالِحِينَ﴾ (٢): (ك).
﴿الْمُشْرِكِينَ﴾ (٣): (ت).
﴿اِخْتَلَفُوا فِيهِ﴾ (٤): (ك).
﴿يَخْتَلِفُونَ﴾ (٥): (ت).
﴿الْحَسَنَةِ﴾ (٦): (ك).
﴿هِيَ أَحْسَنُ﴾ (٧): (ت).
﴿عَنْ سَبِيلِهِ﴾ (٨): (ك).
﴿بِالْمُهْتَدِينَ﴾ (٩): (ت).
= - ينتصب على الإتباع لقوله ﴿حَنِيفاً،﴾ فإن وقف على قوله ﴿مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ كان فاصلا بينهما، ولا يحسن ذلك، ولأجل أنه رأس آية، نص عليه أبو حاتم، وعلى قوله ﴿لِأَنْعُمِهِ﴾ "، القطع ١/ ٣٧٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٤٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٥١، منار الهدى: ٢٢٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(١) النحل: ١٢٢، المرشد ٢/ ٣٣٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٤٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(٢) النحل: ١٢٢، المكتفى: ٣٥٧، المرشد ٢/ ٣٣٥، القطع ١/ ٣٧٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٤٤، منار الهدى: ٢٢٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(٣) النحل: ١٢٣، المكتفى: ٣٥٧، المرشد ٢/ ٣٣٥، القطع ١/ ٣٧٢، منار الهدى: ٢٢١، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(٤) النحل: ١٢٤، المكتفى: ٣٥٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٣٦، والقطع ١/ ٣٧٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٤٤، منار الهدى: ٢٢٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(٥) النحل: ١٢٤، المكتفى: ٣٥٧، المرشد ٢/ ٣٣٦، القطع ١/ ٣٧٢، منار الهدى: ٢٢٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(٦) النحل: ١٢٥، المرشد ٢/ ٣٣٦، منار الهدى: ٢٢٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(٧) النحل: ١٢٥، المكتفى: ٣٥٧، المرشد ٢/ ٣٣٦، القطع ١/ ٣٧٢، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٥٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٤٤، منار الهدى: ٢٢٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(٨) النحل: ١٢٥، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٣٦، منار الهدى: ٢٢٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.(٩) النحل: ١٢٥، المكتفى: ٣٥٧، المرشد ٢/ ٣٣٦، القطع ١/ ٣٧٢، منار الهدى: ٢٢٠، -
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute