﴿سَبَقُوا﴾ (١): (ك) على قراءة كسر همزة ﴿إِنَّهُمْ﴾ للاستئناف، (ن) على الفتح لتعلقه بالسابق.
﴿لا يُعْجِزُونَ﴾ (٢)، و ﴿رِباطِ الْخَيْلِ﴾ (٣): (ك)، أو الأوّل (ت).
﴿وَعَدُوَّكُمْ﴾ (٤): (ن) لأنّ التّالي منصوب ب ﴿تُرْهِبُونَ﴾ فلا يفصل بينهما.
﴿لا تَعْلَمُونَهُمُ﴾ (٥): (ك).
﴿اللهُ يَعْلَمُهُمْ﴾ (٦): (ت).
﴿لا تُظْلَمُونَ﴾ (٧)، و ﴿عَلَى اللهِ﴾ (٨)، و ﴿الْعَلِيمُ﴾ (٩)، و ﴿حَسْبَكَ اللهُ﴾ (١٠): (ك).
(١) الأنفال: ٥٩ المكتفى: ٢٨٧، الإيضاح ٢/ ٦٨٧، «حسن» في المرشد ٢/ ١٧٩: "حسن لمن قرأ «إنهم» بكسر الهمزة لأنه على معنى الاستئناف، ومن قرأ بالفتح لم يقف عليه لأنه يكون متعلقا بما قبله"، وقال في القطع ١/ ٢٧٨: "وقال يعقوب: فهذا الكافي من الوقف أي لا تحسبنهم سبقونا لا تحسبنهم فاتونا"، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٤١، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.(٢) الأنفال: ٥٩، «كاف» في المكتفى: ٢٨٨، «تام» في الإيضاح ٢/ ٦٨٧، القطع ١/ ٢٧٨، «صالح» في المرشد ٢/ ١٧٩، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.(٣) الأنفال: ٦٠، المرشد ٢/ ١٧٩، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.(٤) الأنفال: ٦٠، قال في المرشد ٢/ ١٧٩: "زعم بعضهم أن الوقف على قوله ﴿وَعَدُوَّكُمْ﴾، وليس ذلك عندي بشيء"، منار الهدى: ١٦٠، القطع ١/ ٢٧٩.(٥) الأنفال: ٦٠، المكتفى: ٢٨٨، «صالح» في المرشد ٢/ ١٧٩، «جائز» في العلل ٢/ ٥٤١، منار الهدى: ١٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.(٦) الأنفال: ٦٠، المكتفى: ٢٨٨، المرشد ٢/ ١٧٩، القطع ١/ ٢٧٩، «حسن» في الإيضاح، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٤٢، منار الهدى: ١٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.(٧) الأنفال: ٦٠، «حسن» في المرشد ٢/ ١٨٠، منار الهدى: ١٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.(٨) الأنفال: ٦١، المرشد ٢/ ١٨٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٤٢، منار الهدى: ١٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.(٩) الأنفال: ٦١، القطع ١/ ٢٧٩، «حسن» في المرشد ٢/ ١٨٠، منار الهدى: ١٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.(١٠) الأنفال: ٦٢، «حسن» في المرشد ٢/ ١٨٠، «تمام» في القطع ١/ ٢٧٩، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٤٢، منار الهدى: ١٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute