﴿تُفْلِحُونَ﴾ (٢)، و ﴿وَرَسُولَهُ﴾ (٣)، و ﴿وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ﴾ (٤)، وكذا ﴿وَاِصْبِرُوا﴾ (٥)، و ﴿الصّابِرِينَ﴾ (٦)، و ﴿عَنْ سَبِيلِ اللهِ﴾ (٧)، و ﴿مُحِيطٌ﴾ (٨)، و ﴿جارٌ لَكُمْ﴾ (٩)، و ﴿ما لا تَرَوْنَ﴾ (١٠)، و ﴿أَخافُ اللهَ﴾ (١١)، و ﴿شَدِيدُ الْعِقابِ﴾ (١٢)، و ﴿هؤُلاءِ دِينُهُمْ﴾ (١٣): (ك) أو الأخير (ت).
﴿عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ (١٤): (ت).
= - «وقف» هبطي: ٢٢٥. (١) الأنفال: ٤٤، المرشد ٢/ ١٧٦، المكتفى: ٢٨٧، القطع ١/ ٢٧٦، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (٢) الأنفال: ٤٥، «حسن» في المرشد ٢/ ١٧٦، «جائز» في العلل ٢/ ٥٣٨، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (٣) الأنفال: ٤٦، المرشد ٢/ ١٧٦، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (٤) الأنفال: ٤٦، «صالح» في المرشد ٢/ ١٧٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٨، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (٥) الأنفال: ٤٦، المرشد ٢/ ١٧٦ وقال: "والوقف على أحدهما - أي ما قبلها معها - أحسن، فإن جمع بينهما جاز"، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٨، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (٦) الأنفال: ٤٦، «حسن» في المرشد ٢/ ١٧٦، «جائز» في العلل ٢/ ٥٣٨، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (٧) الأنفال: ٤٧ المكتفى: ٢٨٦، المرشد ٢/ ١٧٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (٨) الأنفال: ٤٧، المرشد ٢/ ١٧٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (٩) الأنفال: ٤٨، «صالح» في المرشد ٢/ ١٧٦، «جائز» في العلل ٢/ ٥٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (١٠) الأنفال: ٤٨، المكتفى: ٢٨٧، «صالح» في المرشد ٢/ ١٧٦، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٨٦. (١١) الأنفال: ٤٨، المرشد ٢/ ١٧٧، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (١٢) الأنفال: ٤٨، المرشد ٢/ ١٧٧، القطع ١/ ٢٧٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (١٣) الأنفال: ٤٩، المكتفى: ٢٨٧، «حسن» في المرشد ٢/ ١٧٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥. (١٤) الأنفال: ٤٩، القطع ١/ ٢٧٦، المكتفى: ٢٨٧، المرشد ٢/ ١٧٧، وصف الاهتدا: ٤٠ /أ، -