كتاب لطائف الإشارات لفنون القراءات

سورة الأنفال - الوقف والابتداء - ج: 4 - ص: 432

﴿الْجَمْعانِ﴾ (١)، و ﴿قَدِيرٌ﴾ (٢)، و ﴿أَسْفَلَ مِنْكُمْ﴾ (٣): (ك).

﴿فِي الْمِيعادِ﴾ (٤): (ن) لتعلّق ﴿وَلكِنْ﴾ اللاّحق بالسابق.

﴿مَفْعُولاً﴾ (٥): (ن) لتعلّق ما بعده بما قبله.

﴿عَنْ بَيِّنَةٍ﴾ (٦): (ك)، ﴿عَلِيمٌ﴾ (٧) أو (ت) على تقدير: اذكر إذ يريكهم الله (ن)، على البدلية من ﴿يَوْمَ الْفُرْقانِ﴾ /أو تعلقه ب ﴿عَلِيمٌ﴾ قليلا.

﴿وَلكِنَّ اللهَ سَلَّمَ﴾ (٨)، و ﴿الصُّدُورِ﴾ (٩)، و ﴿مَفْعُولاً﴾ (١٠): (ك).

---

(١) الأنفال: ٤١، المكتفى: ٢٨٦، المرشد ٢/ ١٧٥، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٨٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٧، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.
(٢) الأنفال: ٤١، «صالح» في المرشد ٢/ ١٧٦، المكتفى: ٢٨٦، «أحسن» في الإيضاح ٢/ ٦٨٦، قال في القطع ١/ ٢٧٦: "ليس بتمام لأن ﴿إِذْ﴾ متعلقة بما قبلها"، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.
(٣) الأنفال: ٤٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٧، المرشد ٢/ ١٧٦، «تمام» في القطع ١/ ٢٧٦، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.
(٤) الأنفال: ٤٢، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٥٣٧، قال في القطع ١/ ٢٧٦: " «قطع كاف «، والتقدير ولكن جمعكم هنالك ليقضي الله أمرا كان مفعولا وليس هناك قطعا كافيا"، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.
(٥) الأنفال: ٤٢، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٥٣٧: "لتعلق اللام"، القطع ١/ ٢٧٦.
(٦) الأنفال: ٤٢ المرشد ٢/ ١٧٦، وفي المكتفى: ٢٨٦ قال: " «تام»، وليس كذلك لأن ﴿وَيَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ﴾ نسق على ذلك وهو التمام"، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٨، منار الهدى: ١٥٩.
(٧) الأنفال: ٤٢، «كاف» في المرشد ٢/ ١٧٦، قال في القطع ١/ ٢٧٦: "ليس بقطع كاف لأن ﴿إِذْ﴾ متعلقة بما قبلها أي: وإن الله لسميع عليم"، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٥٣٨ قال:
"لتعلق ﴿إِذْ﴾ ".
(٨) الأنفال: ٤٣، المرشد ٢/ ١٧٦، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٨٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٨، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.
(٩) الأنفال: ٤٣، «صالح» في المرشد ٢/ ١٧٦، قال في القطع ١/ ٢٧٦: "ليس بتمام إن عطفت ﴿إِذْ﴾ على ما قبلها، وإن جعلت المعنى: واذكروا جاز الوقف على ما قبلها"، منار الهدى: ١٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٥.
(١٠) الأنفال: ٤٤، المرشد ٢/ ١٧٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٨، منار الهدى: ١٥٩، وهو -