﴿أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ﴾ (٢)، و ﴿ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ﴾ (٣): (ك) والمراد اللّوح المحفوظ فإنّه مشتمل على ما يجرى في العالم من جليل ودقيق، أو القرآن فإنّه قد دوّن فيه ما يحتاج إليه من الدّين مفصلا أو مجملا (٤).
﴿يُحْشَرُونَ﴾ (٥): (ت).
﴿فِي الظُّلُماتِ﴾ (٦): (ك) أو (ت).
﴿يُضْلِلْهُ﴾ (٧): (ك).
﴿ما تُشْرِكُونَ﴾ (٨): (ت).
= - ﴿آيَةٌ﴾ وليس ذلك بشيء لأن الابتداء بقوله ﴿وَلكِنَّ﴾ لا يحسن لتعلقه بما قبله"، منار الهدى: ١٣٠. (١) الأنعام: ٣٧، المرشد ٢/ ١٠٤، المكتفى: ٢٥٠، منار الهدى: ١٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٢) الأنعام: ٣٨، المكتفى: ٢٥٠، المرشد ٢/ ١٠٤، القطع ١/ ٢٢٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٧٦، «حسن غير تام» في الإيضاح ٢/ ٦٣٢، منار الهدى: ١٣٠، وصف الاهتدا: ٣٨ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٣) الأنعام: ٣٨، «مفهوم» في المرشد ٢/ ١٠٤، منار الهدى: ١٣٠، وصف الاهتدا: ٣٨ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٤) تفسير البيضاوي ٢/ ٤٠٦. (٥) الأنعام: ٣٨، المرشد ٢/ ١٠٤، منار الهدى: ١٣٠، وصف الاهتدا: ٣٨ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٦) الأنعام: ٣٩، المرشد ٢/ ١٠٤، المكتفى: ٢٥٠، القطع ١/ ٢٢٢، الإيضاح ٢/ ٦٣٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٧٦، منار الهدى: ١٣٠، وصف الاهتدا: ٣٨ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٧) الأنعام: ٣٩، «صالح» في المرشد ٢/ ١٠٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٧٦، منار الهدى: ١٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٨) الأنعام: ٤١، المرشد ٢/ ١٠٤، المكتفى: ٢٥٠، منار الهدى: ١٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨.