﴿مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ﴾ (٣): (ن) لأنّ ما بعده نصب على الحال من ﴿آلِ فِرْعَوْنَ،﴾ أو استئناف، أو (ك) على أنّه في موضع رفع استئناف حكاية حال.
﴿عَظِيمٌ﴾ (٤): (ك).
﴿وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ﴾ (٥)، ﴿وَأَنْتُمْ ظالِمُونَ﴾ (٦)، و ﴿تَشْكُرُونَ﴾ (٧)، و ﴿تَهْتَدُونَ﴾ (٨):
= - قليلا، وإنما سميته بالحسن ولم أسمه بالتمام لأن الواو في قوله ﴿وَاِتَّقُوا﴾ يحتمل أن تكون للعطف على قوله و ﴿اُذْكُرُوا،﴾ ويحتمل أن تكون استئنافا، فلما احتمل الأمرين نقص درجة الوقف الأول»، والقطع ١/ ٥٦ وقال: «حسن» لأنه رأس آية»، الإيضاح ١/ ٥١٧، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٣ /ب، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٨. (١) في الأصل: «وهم لا ينصرون» وهو خطأ، البقرة: ٤٨، «تام» في القطع ١/ ٥٦، «كاف» في المكتفى: ١٦٤، والمرشد: ١٨١، و «حسن» في الإيضاح ١/ ٥١٧ قال: " «حسن غير تام» لأن قوله ﴿وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ﴾ نسق على قوله ﴿اُذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ،﴾ ويجوز أن تكون «إذ» صلة لفعل مضمر كأنه قال:" اذكروا إذ نجيناكم "فعلى هذا المذهب يحسن الوقف"، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٢) البقرة: ٤٩، قال في المرشد: ١٨٢: «صالح»، القطع ١/ ٥٧، العلل: ١/ ٢٠٢، وقف هبطي: ١٩٩. (٣) البقرة: ٤٩، المرشد: ١٨٢ ورجح عدم الوقف، وقال في القطع ١/ ٥٧: بالتمام، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ. (٤) البقرة: ٤٩، المرشد: ١٨٣، المكتفى: ١٦٤، وقال في القطع ١/ ٥٧ والإيضاح ١/ ٥١٧: «حسن»، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٥) البقرة: ٥٠، المرشد: ١٨٣، المكتفى: ١٦٤، وقال في القطع ١/ ٥٧ بالتمام، وقال في الإيضاح: «حسن»، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٦) البقرة: ٥١، المرشد: ١٨٣، المكتفى: ١٦٤، وهو «حسن» في القطع ١/ ٥٨، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٧) البقرة: ٥٢، المرشد: ١٨٣، المكتفى: ١٦٤، و «حسن» في القطع ١/ ٥٨، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٨) البقرة: ٥٣، المكتفى: ١٦٤، القطع ١/ ٥٨ وقال: القطع «تام»، منار الهدى: ٣٩، وصف -