و ﴿يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا﴾ ب «الزمر»(١)، ﴿إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ﴾ ب «الملك»(٢).
فسكّنها كلّها حمزة وحده على أصله، ووافقه ابن محيصن في كلّها، والمطّوّعي في ﴿مَسَّنِيَ الضُّرُّ﴾، و ﴿عِبادِيَ الصّالِحُونَ﴾ ب «الأنبياء»، و ﴿عِبادِيَ الشَّكُورُ﴾ ب «سبأ»، والحسن والمطّوّعي في ﴿رَبِّيَ الَّذِي﴾ ب «البقرة»، و ﴿حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ﴾ ب «الأعراف»، و ﴿آتانِيَ الْكِتابَ﴾ ب «مريم»، والأعمش في ﴿أَرادَنِيَ اللهُ﴾ ب «الزمر»، والأعمش والحسن في ﴿مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ﴾ ب «ص»، و ﴿أَهْلَكَنِيَ اللهُ﴾ ب «الملك»(٣).
وسكّن ابن عامر ﴿عَنْ آياتِيَ الَّذِينَ﴾ ب «الأعراف» ووافقه المطّوّعي والحسن (٤).
وسكن حفص ﴿عَهْدِي الظّالِمِينَ﴾ ب «البقرة»، ووافقه الحسن والمطّوّعي (٥).
وسكن ابن عامر والكسائي، وكذا روح في ﴿قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ﴾ ب «إبراهيم»، وافقهم/الأعمش والحسن (٦).
وسكّن أبو عمرو والكسائي وكذا يعقوب وخلف ياء ﴿يا عِبادِيَ الَّذِينَ﴾ ب «العنكبوت» و «الزمر»، ووافقهم اليزيدي والحسن والأعمش (٧).
وعن ابن محيصن والحسن إسكان ﴿نِعْمَتِيَ﴾ في المواضع الثّلاثة ب «البقرة»، و ﴿جاءَنِي الْبَيِّناتُ﴾ ب «الطول»(٨).