و ﴿فِي ما﴾ في أحد عشر موضعا: ثاني «البقرة»، وفي «المائدة»، و «الأنعام» موضعان، و «الأنبياء»، و «النور»، و «الشعراء»، و «الرّوم»، و «الزمر» موضعان، و «الواقعة»، واختلف فيها إلاّ موضع «الشعراء»(١)، والأكثرون على الفصل.
و ﴿كَيْ لا﴾ في غير الأربعة السّابقة (٢).
و ﴿يَوْمَ هُمْ﴾ ب «غافر» و «الذاريات»(٣).
و ﴿وَلاتَ حِينَ﴾ (٤).
وكلّ يأتي في محله إن شاء الله - تعالى -.
*****
= - ﴿ما يَشْتَرُونَ﴾، وفي المائدة: ٦٢، ٦٣، ٧٩، ٨٠ ﴿وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا﴾ في الموضعين، و ﴿عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ ما كانُوا﴾، و ﴿يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ ما قَدَّمَتْ﴾. (١) المواضع على الترتيب: ﴿فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ﴾ البقرة: ٢٤٠، و ﴿فِي ما آتاكُمْ﴾ المائدة: ٤٨، وفي الأنعام: ١٦٥، و ﴿فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ﴾ في الأنعام: ١٤٥، و ﴿فِي مَا اِشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُونَ﴾ في الأنبياء: ١٠٢، و ﴿فِيما أَفَضْتُمْ﴾ النور: ١٤، و ﴿فِي ما رَزَقْناكُمْ﴾ الروم: ٢٨، وفي الزمر موضعان: ٤٦، ٣ ﴿أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبادِكَ فِي ما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ﴾، و ﴿فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ﴾، و ﴿فِي ما لا تَعْلَمُونَ﴾ الواقعة: ٦١، ﴿فِي ما هاهُنا آمِنِينَ﴾ في الشعراء: ١٤٦، النشر ٢/ ١٥٠. (٢) مفصولة كما في ﴿لِكَيْ لا يَكُونَ﴾ الأحزاب: ٣٧، ﴿كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً﴾ الحشر ٣٧، والأربعة هي: آل عمران: ١٥٣، الحج: ٥، الأحزاب: ٥٠، الحديد: ٢٣. (٣) غافر: ١٦، الذاريات: ١٣، النشر ٢/ ١٥٠. (٤) ص: ٣، النشر ٢/ ١٥٠.