﴿مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ * أَمْ حَسِبْتُمْ﴾ و ﴿يَشاءُ إِلى﴾ ﴿وَلا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا﴾ ب «البقرة»، و ﴿يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشاءُ إِنَّ فِي ذلِكَ﴾ و ﴿يَخْلُقُ ما يَشاءُ إِذا قَضى﴾ ب «آل عمران»، و ﴿دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ﴾ في «الأنعام»، ﴿الْخَيْرِ وَما مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا﴾ في «الأعراف»، ﴿دارِ السَّلامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ في «يونس»، ﴿ما نَشؤُا إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ﴾ ب «هود»، ﴿لَطِيفٌ لِما يَشاءُ إِنَّهُ﴾ ب «يوسف»، ﴿وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ﴾ ب «الحج»، ﴿شُهَداءُ إِلاّ أَنْفُسُهُمْ﴾ ﴿يَخْلُقُ اللهُ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ﴾ ﴿وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ الثّلاثة في «النّور»، ﴿الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ﴾ في «النمل»، ﴿يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ﴾ ﴿أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ﴾ و ﴿مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ إِنَّ اللهَ﴾ و ﴿الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاّ بِأَهْلِهِ﴾ الأربعة ب «فاطر»، و ﴿ما يَشاءُ إِنَّهُ بِعِبادِهِ خَبِيرٌ﴾ و ﴿يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ إِناثاً﴾ كلاهما ب «الشورى»(١).
وأمّا المختلف فيه فوقع في ستة:
﴿يا زَكَرِيّا إِنّا﴾ في «مريم» في غير قراءة حمزة ومن وافقه (٢)، و ﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنّا أَرْسَلْناكَ﴾ و ﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنّا أَحْلَلْنا لَكَ﴾ كلاهما في «الأحزاب»(٣)، ﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ﴾ في «الممتحنة»(٤)، و ﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا﴾ في «الطلاق»(٥)، ﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى﴾ في «التحريم»(٦) على قراءة نافع في الخمسة.
وأمّا مكسورة فمضمومة فلم يقع في القرآن، وإنّما وقع معناه وهو قوله - تعالى -