﴿الْأَنْهارُ﴾ (٦): (ن) اللاحق منصوب ظرفا ل ﴿وَيُدْخِلَكُمْ﴾.
﴿يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ﴾ (٧): (ك) على أنّ التّالي مبتدأ خبره ﴿نُورُهُمْ يَسْعى﴾، أو الوقف على ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ﴾ وهو (ت)، أي: لا يخزي الله النّبي والذين معه لا يخزون.
= - ﴿وَالْحِجارَةُ﴾ على معنى: اتقوا نارا، وليس هذا الوقف بشيء والمعنى معنى متعسف غير مرضي، وقوله ﴿قُوا أَنْفُسَكُمْ﴾ هو فعل يتعدى إلى مفعولين كأنه قال: حذروا أنفسكم وأهليكم النار التي هذه صفتها، فقوله ﴿ناراً﴾ مفعول ثان لا يجوز الفصل بينه وبين الفعل العامل فيه"، منار الهدى: ٣٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢. (١) التحريم: ٦، المرشد ٢/ ٧٨٩، المكتفى: ٥٧٧، منار الهدى: ٣٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢. (٢) التحريم: ٦، المرشد ٢/ ٧٩٠، منار الهدى: ٣٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢. (٣) التحريم: ٧، القطع ٢/ ٧٤٩، «صالح» في المرشد ٢/ ٧٩٠، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٢٧، منار الهدى: ٣٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢. (٤) التحريم: ٧، المرشد ٢/ ٧٩٠، القطع ٢/ ٧٤٩، المكتفى: ٥٧٧، منار الهدى: ٣٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢. (٥) التحريم: ٨، المرشد ٢/ ٧٩٠، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٢٨، منار الهدى: ٣٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢. (٦) التحريم: ٨، «صالح» في المرشد ٢/ ٧٩٠، «لا يوقف عليه» في العلل ٣/ ١٠٢٨، منار الهدى: ٣٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢. (٧) التحريم: ٨، المرشد ٢/ ٧٩٠، قال في المكتفى: ٥٧٧، منار الهدى: ٣٩٨، منار الهدى: ٣٩٨، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢.