﴿مُبِينٌ﴾ (١): (ت).
﴿الْإِسْلامِ﴾ (٢): (ك).
﴿الظّالِمِينَ﴾ (٣): (ك) أيضا أو (ت) وفاقا للدّاني.
﴿الْكافِرُونَ﴾ (٤)، و ﴿الْمُشْرِكُونَ﴾ (٥): (ت).
﴿مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ﴾ (٦): (ك) لأنّ التّالي استئناف ﴿مُبِينٌ﴾ للتجارة.
﴿وَأَنْفُسِكُمْ﴾ (٧): (ن) لأنّ تاليه متعلق بسابقه، ك ﴿تَعْلَمُونَ﴾ (ن) أيضا لأنّ التّالي جواب ﴿تُؤْمِنُونَ﴾ و ﴿وَتُجاهِدُونَ﴾ المأتي بهما بلفظ الخبر، والمراد بهما الأمر فانجزم ﴿يَغْفِرْ﴾ بتقدير: آمنوا وجاهدوا، ولا يسوغ الفصل بينهما.
﴿الْعَظِيمُ﴾ (٨): (ك).
= - ٢/ ٩٣٤، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠١٤، منار الهدى: ٣٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.(١) الصف: ٦، القطع ٢/ ٧٣٥، المرشد ٢/ ٧٧٥، المكتفى: ٥٦٦، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.(٢) الصف: ٧، المكتفى: ٥٦٦، المرشد ٢/ ٧٧٥، القطع ٢/ ٧٣٥، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠١٤، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.(٣) الصف: ٧، القطع ٢/ ٧٣٥، المكتفى: ٥٥٦، المرشد ٢/ ٧٧٥، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.(٤) الصف: ٨، المكتفى: ٥٦٦، المرشد ٢/ ٧٧٥، القطع ٢/ ٧٣٥، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.(٥) الصف: ٩، المكتفى: ٥٦٦، المرشد ٢/ ٧٧٥، القطع ٢/ ٧٣٥، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.(٦) الصف: ١٠، المرشد ٢/ ٧٧٦، القطع ٢/ ٧٣٥، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.(٧) الصف: ١١، قال في المرشد ٢/ ٧٧٦: "وزعم بعضهم أن قوله: ﴿وَأَنْفُسِكُمْ﴾ وقف حسن ولا أحبه لأنك تفصل بين الشرط وجوابه، وكذلك لا يوقف على ﴿تَعْلَمُونَ﴾ لما قلت"، قال في العلل ٣/ ١٠١٤: " ﴿وَأَنْفُسِكُمْ﴾ مطلق، ﴿تَعْلَمُونَ﴾ لا يوقف عليه"، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.(٨) الصف: ١٢، القطع ٢/ ٧٣٦، المرشد ٢/ ٧٧٦، «لا يوقف عليه» في العلل ٣/ ١٠١٥، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٠١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute