﴿عَنْ سَبِيلِ اللهِ﴾ (٣)، و ﴿فِي الدُّنْيا خِزْيٌ﴾ (٤)، و ﴿الْحَرِيقِ﴾ (٥): (ك).
﴿لِلْعَبِيدِ﴾ (٦): (ت).
﴿يَداكَ﴾ (٧): (ن) لأنّ تاليه خفض على تقدير: بما قدمت يداك وبأنّ الله.
﴿وَجْهِهِ﴾ (٨)، و ﴿وَالْآخِرَةَ﴾ (٩)، و ﴿الْمُبِينُ﴾ (١٠)، و ﴿وَما لا يَنْفَعُهُ﴾ (١١)، و ﴿الْبَعِيدُ﴾ (١٢): (ك).
(١) الحج: ٥، القطع ٢/ ٤٢٩ والمرشد ٢/ ٤١٠، منار الهدى: ٢٥٤، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (٢) الحج: ٧، القطع ٢/ ٤٢٩، المرشد ٢/ ٤١٠، المكتفى: ٣٩١، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (٣) الحج: ٩، المكتفى: ٣٩١، «مطلق» في العلل ٢/ ٧١٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٤١٠ والايضاح ٢/ ٧٨٠، منار الهدى: ٢٥٤، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (٤) الحج: ٩، المرشد ٢/ ٤١١، منار الهدى: ٢٥٤، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (٥) الحج: ٩، القطع ٢/ ٤٢٩، المرشد ٢/ ٤١١، منار الهدى: ٢٥٤، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (٦) الحج: ١٠، القطع ٢/ ٤٢٩، المرشد ٢/ ٤١١، المكتفى: ٣٩١، منار الهدى: ٢٥٤، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (٧) الحج: ١٠، قال في المرشد ٢/ ٤١١: "ليس بشيء، ولا الذي بعده؛ لأن قوله ﴿وَأَنَّ اللهَ﴾ بعده في موضع خفض على تقدير: بما قدمت يداك، وب ﴿(أَنَّ اللهَ)﴾ لا يحسن الابتداء به"، قال في القطع ٢/ ٤٢٩: " «كاف» على أن تكون أن في موضع رفع بمعنى: والأمر وأن كذا"، منار الهدى: ٢٥٤. (٨) الحج: ١١، «تمام» في القطع ٢/ ٤٢٩، صالح في المرشد ٢/ ٤١١، وقف في العلل ٢/ ٧١٥، منار الهدى: ٢٥٤، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (٩) الحج: ١١، القطع ٢/ ٤٤٠، المرشد ٢/ ٤١١، المكتفى: ٣٩١، «مطلق» في العلل ٢/ ٧١٥، منار الهدى: ٢٥٤، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (١٠) الحج: ١١، القطع ٢/ ٤٤٠، «حسن» في المرشد ٢/ ٤١١، منار الهدى: ٢٥٤، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (١١) الحج: ١٢، القطع ٢/ ٤٤٠، «حسن» في المرشد ٢/ ٤١١، «مطلق» في العلل ٢/ ٧١٥، منار الهدى: ٢٥٥، وهو وقف هبطي: ٢٥١. (١٢) الحج: ١٢، المكتفى: ٣٩١، «حسن» في المرشد ٢/ ٤١١، «تمام» في القطع ٢/ ٤٤٠، -