﴿لا يَشْعُرُونَ﴾ (١)، و ﴿بِمُعْجِزِينَ﴾ (٢): (ك).
﴿لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ﴾ (٣): (ت).
﴿ما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ﴾ (٤)، ﴿وَالشَّمائِلِ﴾ (٥): (ك).
﴿داخِرُونَ﴾ (٦): (ت).
﴿وَالْمَلائِكَةُ﴾ (٧): (ك).
﴿لا يَسْتَكْبِرُونَ﴾ (٨): (ك).
﴿يُؤْمَرُونَ﴾ (٩): (ت).
(١) النحل: ٤٥، المرشد ٢/ ٣٢٣، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٣٨، منار الهدى: ٢١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٩.(٢) النحل: ٤٦، المرشد ٢/ ٣٢٣، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٣٩، منار الهدى: ٢١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٠.(٣) النحل: ٤٦، المكتفى: ٣٥٣، المرشد ٢/ ٣٢٣، القطع ١/ ٣٦٧، منار الهدى: ٢١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٠.(٤) النحل: ٤٨، المرشد ٢/ ٣٢٣، منار الهدى: ٢١٦، وصف الاهتدا: ٤٨ ب، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٠.(٥) النحل: ٤٨، المرشد ٢/ ٣٢٣، منار الهدى: ٢١٦، وصف الاهتدا: ٤٨ ب، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٠.(٦) النحل: ٤٨، المكتفى: ٣٥٣، المرشد ٢/ ٣٢٤، القطع ١/ ٣٦٧، منار الهدى: ٢١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٠.(٧) النحل: ٤٩، قال في المرشد ٢/ ٣٢٤:" كان صالحا، ذكرهما ابن مقسم، ثم قال: ﴿وَالْمَلائِكَةُ﴾ أحسن، وهو الذي أقوله، ومثل هذا لا يتعمد القارئ الوقف عليهما جميعا، ولكن يقف على أحسنهما، أو على أيهما شاء، فإن جمع بينهما فلا بأس، ولا معنى له، لأنك إذا قلت: ﴿وَالْمَلائِكَةُ﴾ على الانفراد وسكت عليه لم يفد "، منار الهدى: ٢١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٠.(٨) النحل: ٤٩، المرشد ٢/ ٣٢٤، ليس ب «تمام» في القطع ١/ ٣٦٧، منار الهدى: ٢١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٠.(٩) النحل: ٥٠، المكتفى: ٣٥٣، المرشد ٢/ ٣٢٤، القطع ١/ ٣٦٧، منار الهدى: ٢١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute