﴿خَلَقَها﴾، أو بالعطف على ﴿الْإِنْسانَ،﴾ و ﴿خَلَقَها لَكُمْ﴾ بيان ما خلق لأجله، وما بعده تفصيل له، قاله البيضاوي (١)، وحينئذ فالابتداء بقوله: ﴿لَكُمْ،﴾ أو الوقف على ﴿خَلَقَها لَكُمْ﴾ والابتداء ﴿فِيها دِفْءٌ﴾.
و ﴿خَصِيمٌ مُبِينٌ﴾ (٢): (ك).
﴿وَمَنافِعُ﴾ (٣)، و ﴿تَأْكُلُونَ﴾ (٤)، و ﴿تَسْرَحُونَ﴾ (٥)، و ﴿إِلاّ بِشِقِّ الْأَنْفُسِ﴾ (٦)، و ﴿لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ﴾ (٧): (ك).
﴿لِتَرْكَبُوها﴾ (٨): (ن) لعطف لاحقه عليه، ابن الأنباري «حسن» ثمّ يبتدئ ﴿وَزِينَةً﴾ على معنى: وزينة فعل ذلك.
﴿وَزِينَةً﴾ (٩): (ت).
﴿ما لا تَعْلَمُونَ﴾ (١٠): (ك).
(١) تفسير البيضاوي ١/ ٥٤٩. (٢) النحل: ٤، المرشد ٢/ ٣١٣، القطع ١/ ٣٦٠، المنار: ٢١٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٨. (٣) النحل: ٥، «صالح» في المرشد ٢/ ٣١٣، منار الهدى: ٢١٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٨. (٤) النحل: ٥، المرشد ٢/ ٣١٣، القطع ١/ ٣٦٠، «مرخص» في العلل ٢/ ٦٣٥، منار الهدى: ٢١٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٨. (٥) النحل: ٦، المرشد ٢/ ٣١٤، القطع ١/ ٣٦٠، «مرخص» في العلل ٢/ ٦٣٥، منار الهدى: ٢١٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٨. (٦) النحل: ٧، المكتفى: ٣٤٧، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٤٦، «صالح» في القطع ١/ ٣٦٠، «أحسن» في المرشد ٢/ ٣١٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٣٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٨. (٧) النحل: ٧، المكتفى: ٣٤٧، المرشد ٢/ ٣١٤، القطع ١/ ٣٦١، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٣٥، منار الهدى: ٢١٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٨. (٨) النحل: ٨، المكتفى: ٣٤٧، قال في المرشد ٢/ ٣١٤: "وليس ذلك بشيء، لأن ما بعده عطف عليه"، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٤٦، منار الهدى: ٢١٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٩. (٩) النحل: ٨، الإيضاح ٢/ ٧٤٦، المكتفى: ٣٤٨، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٣٥، منار الهدى: ٢١٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٩. (١٠) النحل: ٨، «حسن» في المرشد ٢/ ٣١٤، منار الهدى: ٢١٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٩.