﴿مِنَ الصّادِقِينَ﴾ (١): (ت) لأنّ ما بعده منفصل عنه.
﴿مُنْظَرِينَ﴾ (٢): (ت).
﴿نَزَّلْنَا الذِّكْرَ﴾ (٣): (ك) على جعل الضّمير في «له» للرسول ﵊، أي: وإنا لمحمد لحافظون، (ن) على جعله ل ﴿الذِّكْرَ﴾.
﴿لَحافِظُونَ﴾ (٤): (ت) أيضا.
﴿الْأَوَّلِينَ﴾ (٥)، و ﴿يَسْتَهْزِؤُنَ﴾ (٦): (ك).
﴿فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ﴾ (٧): (ك) أي: كذلك نسلك الضلال في قلوب المجرمين، ثمّ بين فقال: ﴿لا يُؤْمِنُونَ بِهِ﴾، (ك) على جعل ﴿لا يُؤْمِنُونَ بِهِ﴾ حال من ضمير ﴿نَسْلُكُهُ﴾.
﴿لا يُؤْمِنُونَ بِهِ﴾ (٨): (ن) وفاقا لنافع والدينوري، وأباه الدّاني لاتصال تاليه به إذ هو تخويف للكفار السابقين، وهو عنده كاف.
(١) الحجر: ٧، المرشد ٢/ ٣٠٤، الإيضاح ٢/ ٧٤٤، المنار: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧. (٢) الحجر: ٨، المكتفى: ٣٤٤، المرشد ٢/ ٣٠٤، المنار: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧. (٣) الحجر: ٩، «كاف» في المكتفى: ٣٤٤، المرشد ٢/ ٣٠٥ وقال: "ولا أرى الوقف على الموضع الذي نص عليه هذا الزاعم، فإن وقف عليه واقف لم أخطئه"، القطع ١/ ٣٥٤، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧. (٤) الحجر: ٩، المكتفى: ٣٤٤، المرشد ٢/ ٣٠٥، المنار: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧. (٥) الحجر: ١٠، المكتفى: ٣٤٤، «صالح» في القطع ١/ ٣٥٤، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧. (٦) الحجر: ١١، المكتفى: ٣٤٤، المرشد ٢/ ٣٠٥، القطع ١/ ٣٥٤، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧. (٧) الحجر: ١٢، المكتفى: ٣٤٤، المرشد ٢/ ٣٠٥، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧. (٨) الحجر: ١٣، قال في المكتفى: ٣٤٤: "وقال نافع والدينوري: تام وهو عندي كاف لأن ما بعده متصل به"، المرشد ٢/ ٣٠٥، «تام» في القطع ١/ ٣٥٤، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.