﴿تَذَكَّرُونَ﴾ (١)، ﴿وَلا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ﴾ (٢): (ك).
﴿لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللهُ خَيْراً﴾ (٣): (ك) عند الدّاني ليس بجيد عن العماني، ونسب الوقف عليه للعوام، وعلل بأنّ قوله ﴿وَلا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ﴾ جوابه: ﴿إِنِّي إِذاً لَمِنَ الظّالِمِينَ،﴾ وقوله ﴿اللهُ أَعْلَمُ بِما فِي أَنْفُسِهِمْ﴾ اعتراض ولكنّه أجازه لطول الكلام.
﴿الظّالِمِينَ﴾ (٤): (ك) من سابقه عند الدّاني، (ت) عند العماني.
﴿مِنَ الصّادِقِينَ﴾ (٥)، و ﴿بِهِ اللهُ إِنْ شاءَ﴾ (٦)، و ﴿بِمُعْجِزِينَ﴾ (٧)، و ﴿أَنْ يُغْوِيَكُمْ﴾ (٨)، و ﴿تُرْجَعُونَ﴾ (٩): (ك)، أو الأخير (ت).
﴿مِمّا تُجْرِمُونَ﴾ (١٠): (ك).
= - هبطي: ٢٣٠.(١) هود: ٣٠، المكتفى: ٣١٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٣٥، القطع ١/ ٣١٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠، ما بين المعقوفتين في (ط) بزيادة: [قاله العماني كابن الأنباري، وتعقبه الداني بأن كسرها مقال فهي محكية بعد القول فهو في كلا الوجهين متعلق بالإرسال، انتهى].(٢) هود: ٣١، «صالح» في المرشد ٢/ ٢٣٥، منار الهدى: ١٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠.(٣) هود: ٣١، المكتفى: ٣١٥، المرشد ٢/ ٢٣٥، «تمام» في القطع ١/ ٣١٧، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٤، منار الهدى: ١٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠.(٤) هود: ٣١، المكتفى: ٣١٥، «تام» في المرشد ٢/ ٢٣٥، القطع ١/ ٣١٧، منار الهدى: ١٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠.(٥) هود: ٣٢، القطع ١/ ٣١٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٣٥، منار الهدى: ١٨٥.(٦) هود: ٣٣، المكتفى: ٣١٥، المرشد ٢/ ٢٣٥، القطع ١/ ٣١٧، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧١١، منار الهدى: ١٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠.(٧) هود: ٣٣، المرشد ٢/ ٢٣٥، القطع ١/ ٣١٧، منار الهدى: ١٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠.(٨) هود: ٣٤، المكتفى: ٣١٥، المرشد ٢/ ٢٣٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٤، منار الهدى: ١٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠.(٩) هود: ٣٤ المكتفى: ٣١٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٣٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٤، منار الهدى: ١٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠.(١٠) هود: ٣٥، المكتفى: ٣١٥، القطع ١/ ٣١٧، «تام» في المرشد ٢/ ٢٣٥، منار الهدى: ١٨٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute