و ﴿شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ﴾ (١)، و ﴿شَدِيدُ الْعِقابِ﴾ (٢): (ك).
أو ﴿عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾، و ﴿شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ﴾ (٣)، وما بينهما:(ت).
﴿فَذُوقُوهُ﴾ (٤): (ت) عند الدّاني كابن الأنباري ويبتدئ بالتّالي بتقدير: واعلموا أنّ للكافرين، ومنعه العماني وحكى إجماع القرّاء على منع الابتداء ب «أنّ» و «أن لا».
﴿فَلا تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبارَ﴾ (٥)، و ﴿بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ﴾ (٦)، و ﴿جَهَنَّمُ﴾ (٧)، و ﴿الْمَصِيرُ﴾ (٨)، و ﴿وَلكِنَّ اللهَ قَتَلَهُمْ﴾ (٩): (ك).
= - ٢/ ٦٨٠ والقطع ١/ ٢٧٣، منار الهدى: ١٥٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٤. (١) الأنفال: ١٣، لم يذكر أحد الوقف عليه. (٢) الأنفال: ١٣، المرشد ٢/ ١٦٩، منار الهدى: ١٥٦، وصف الاهتدا: ٤٠ /أ، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤. (٣) الأنفال: ١٣، المكتفى: ٢٨٤، «حسن» في المرشد ٢/ ١٦٩، «جائز» في العلل ٢/ ٥٣٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤. (٤) الأنفال: ١٤، المكتفى: ٢٨٤، قال في الإيضاح ٢/ ٦٨٠: "حسن ثم نبتدئ ﴿وَأَنَّ لِلْكافِرِينَ عَذابَ النّارِ﴾ بمعنى: واعلموا أن للكافرين .. فإن جعلت «وأن» مخفوضة من قول الكسائي على معنى: وبإن للكافرين كان الأول أحسن منه … ويجوز أن تكون ﴿وَأَنَّ﴾ في موضع رفع على معنى: ذلكم فذوقوه وذلكم أن الكافرين … والوقف على قوله ﴿فَذُوقُوهُ﴾ من الوجوه كلها غير تام"، قال في المرشد ٢/ ١٦٩: "زعم ابن الأنباري أنه وقف ويبتدئ ﴿وَأَنَّ لِلْكافِرِينَ عَذابَ النّارِ﴾، قلت: والذي ذكره من الإعراب مقول، ولكن الوقف في هذا الموضع ليس بالجيد، ولم ينص عليه أحد غيره، والقراء مجمعون على أن على الابتداء ب ﴿وَأَنَّ﴾ وبقوله ﴿وَأَنَّ﴾ لا يجوز ولا أعرف في القرآن موضعا من هذا القبيل أجازوا الابتداء به، … وإن وقف عليه واقف لم أر به بأسا"، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤. (٥) الأنفال: ١٥، «حسن» في المرشد ٢/ ١٦٩، «جائز» في العلل ٢/ ٥٣٤، منار الهدى: ١٥٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤. (٦) الأنفال: ١٦، المرشد ٢/ ١٦٩، منار الهدى: ١٥٦. (٧) الأنفال: ١٦ المكتفى: ٢٨٥، المرشد ٢/ ١٦٩، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٨١، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٤، منار الهدى: ١٥٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤. (٨) الأنفال: ١٦، المكتفى: ٢٨٥، «حسن» في المرشد ٢/ ١٧٠ والإيضاح ٢/ ٦٨١، منار الهدى: ١٥٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤. (٩) الأنفال: ١٧، «حسن» في المرشد ٢/ ١٧٠، «مرخص» في العلل ٢/ ٥٣٤، منار الهدى: -