و ﴿فِي ما آتاكُمْ﴾ (١): (ك).
﴿الْعِقابِ﴾ (٢): (ن) لأنّ اللاّحق مقرون بالسّابق، وجوّزه الجعبري كغيره، وقال: حسّن الوقف التّغاير، والوصل التّرغيب والتّرهيب.
﴿لَغَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ (٣): (م).
*****
= - الهدى: ١٤١، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.(١) الأنعام: ١٦٥، القطع ١/ ٢٤٥، «حسن» في المرشد ٢/ ١٣٠، الإيضاح ٢/ ٦٤٨، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٩٥، منار الهدى: ١٤١، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.(٢) الأنعام: ١٦٥، قال في الإيضاح ٢/ ٦٤٨: "والوقف على ﴿سَرِيعُ الْعِقابِ﴾ قبيح لأن قوله ﴿وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ مقرون بالأول"، المرشد ٢/ ١٣٠، القطع ١/ ٢٤٥، «مجوز» في العلل ٢/ ٤٩٥ قال: "للتفصيل بين تحذير وتبشير، ووجه الوصل بالعطف أوضح"، وصف الاهتدا ١/ ٢١٢، منار الهدى: ١٤١، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.(٣) الأنعام: ١٦٥، المكتفى: ٢٦٤، المرشد ٢/ ١٣٠، القطع ١/ ٢٤٦، منار الهدى: ١٤١، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute