﴿إِلاّ ما يُوحى إِلَيَّ﴾ (١)، و ﴿وَالْبَصِيرُ﴾ (٢): (ك).
﴿تَتَفَكَّرُونَ﴾ (٣): (ت).
﴿يَتَّقُونَ﴾ (٤)، و ﴿يُرِيدُونَ وَجْهَهُ﴾ (٥): (ك).
﴿فَتَكُونَ مِنَ الظّالِمِينَ﴾ (٦): (ك) وهو جواب النّهي.
وقوله ﴿فَتَطْرُدَهُمْ﴾ (٧): جواب النّفي وسوّغ الفصل بين كلّ واحد من النّهي والجحد، وجوابه بالوقف طول الكلام بينهما وقصر النّفس عن بلوغ التّمام مع رءوس الآي.
﴿مِنْ بَيْنِنا﴾ (٨)، و ﴿بِالشّاكِرِينَ﴾ (٩): (ك).
﴿سَلامٌ عَلَيْكُمْ﴾ (١٠): (ك) عند الدّاني كابن الأنباري، وعورض بتعلّق ما بعده
(١) الأنعام: ٥٠، المرشد ١/ ١٠٦، «حسن» الإيضاح ٢/ ٦٣٢، المكتفى: ٢٥٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٧٦، القطع ١/ ٢٢٣، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٢) الأنعام: ٥٠، المرشد ٢/ ١٠٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٧٦، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٣) الأنعام: ٥٠، المرشد ٢/ ١٠٦، المكتفى: ٢٥٠، الإيضاح ٢/ ٦٣٢، القطع ١/ ٢٢٣، منار الهدى: ١٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٤) الأنعام: ٥١، «حسن» في المرشد ٢/ ١٠٦، المكتفى: ٢٥٠، القطع ١/ ٢٢٣، منار الهدى: ١٣١، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٥) الأنعام: ٥٢، المرشد ٢/ ١٠٦، «صالح» في القطع ١/ ٢٢٣، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٧٦، منار الهدى: ١٣١، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٦) الأنعام: ٥٢، المكتفى: ٢٥٠، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٣٣، منار الهدى: ١٣١، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٧) الأنعام: ٥٢، المرشد ٢/ ١٠٦، القطع ١/ ٢٢٣، منار الهدى: ١٣١. (٨) الأنعام: ٥٣، المرشد ٢/ ١٠٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٧٧، منار الهدى: ١٣١، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (٩) الأنعام: ٥٣، المرشد ٢/ ١٠٦، منار الهدى: ١٣١، وهو «وقف» هبطي: ٢١٨. (١٠) الأنعام: ٥٤، المرشد ٢/ ١٠٦ وقال: "زعم أبو بكر أنه حسن، وما أراه حسنا لأن قوله ﴿كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ﴾ من تمام الحكاية"، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٧٧، المكتفى: -