﴿يَكْتُمُونَ﴾ (٢): (ك) على جعل ﴿الَّذِينَ﴾ خبر مبتدأ محذوف أي: هم الذين،:
(ن) على أنّه رفع بدلا من واو ﴿يَكْتُمُونَ﴾ للفصل بين البدل والمبدل منه، وقد يسوغ للفاصلة.
﴿ما قُتِلُوا﴾ (٣): (ك).
﴿صادِقِينَ﴾ (٤): (ت).
﴿أَمْواتاً﴾ (٥): (ك).
﴿يُرْزَقُونَ﴾ (٦): (ن) لأنّ ﴿فَرِحِينَ﴾ نصب على الحال منه فهو يبنى عن اجتماع الرزق والفرح في حالة واحدة فلا يفصل بينهما.
﴿يَحْزَنُونَ﴾ (٧): (ك).
(١) آل عمران: ١٦٧، المرشد ١/ ٥٣٨، «مطلق» في العلل ١/ ٤٠١، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٢) آل عمران: ١٦٧ «كاف» المكتفى: ٢١٣، «حسن» في المرشد ١/ ٥٣٨، «تام» في القطع ١/ ١٥٣، «جائز» في العلل ١/ ٤٠١، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٣) آل عمران: ١٦٨، المرشد ١/ ٥٣٩، «مطلق» في العلل ١/ ٤٠١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٤) آل عمران: ١٦٨، المرشد ١/ ٥٣٩، القطع ١/ ١٥٣، المكتفى: ٢١٣، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٥) آل عمران: ١٦٩، المرشد ١/ ٥٣٩، المكتفى: ٢١٣، «مطلق» في العلل ١/ ٤٠١، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨، وقال في الإيضاح ٢/ ٥٨٨: "الوقف على الأموات قبيح لأن المعنى فيما بعد «بل» ". (٦) آل عمران: ١٦٩، المرشد ١/ ٥٣٩، وأشار في العلل ١/ ٤٠١ «بعدم الوقف». (٧) آل عمران: ١٧٠، «حسن» في المرشد ١/ ٥٤٠، «صالح» في القطع ١/ ١٥٤، «لازم» في العلل ١/ ٤٠٢ وقال: للآية واستئناف الفعل إذ يستحيل أن يكون الاستبشار حالا للذين يحزنون، قال في البحر ٣/ ١١٦: "ومن ذهب إلى أن الجملة حال من الضمير في ﴿يَحْزَنُونَ،﴾ و ﴿يَحْزَنُونَ﴾ هو العامل فيها فبعيد عن الصواب، لأن الظاهر اختلاف المنفي عنه الحزن -