﴿وَما قُتِلُوا﴾ (١): (ن) لتعلّق لام اللاحق ب ﴿وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ﴾ على أنّ اللاّم لام العاقبة مثلها في قوله/ - تعالى - ﴿لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً﴾ (٢).
﴿فِي قُلُوبِهِمْ﴾ (٣): (ك).
﴿وَيُمِيتُ﴾ (٤)، و ﴿بَصِيرٌ﴾ (٥)، و ﴿يَجْمَعُونَ﴾ (٦)، و ﴿تُحْشَرُونَ﴾ (٧)، و ﴿لِنْتَ لَهُمْ﴾ (٨)، و ﴿مِنْ حَوْلِكَ﴾ (٩)، و ﴿وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ﴾ (١٠)، و ﴿فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ﴾ (١١)،
(١) آل عمران: ١٥٦، المرشد ١/ ٥٣٥ وقال: "زعم ابن مهران أنه «وقف» ونسبه على الأخفش، وقال في القطع ١/ ١٥٢:" «تام» عند الأخفش "، «جائز» في العلل ١/ ٣٩٧، ولام اللاحق في قوله ﴿لِيَجْعَلَ﴾ هي لام الصيرورة والعاقبة أي صار أمرهم على ذلك بسبب مقالتهم، انظر البحر المحيط ٣/ ٩٤، قال في منار الهدى: ٩١: تام عند الأخفش لأنه آخر كلام المنافقين، واللام في ﴿لِيَجْعَلَ﴾ متعلقة بمحذوف: أي لا تكونوا كهؤلاء ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم دونكم، وليس بوقف إن علقوا بقالوا"، وصف الاهتدا: ٢٨ /أ. (٢) القصص: ٨. (٣) آل عمران: ١٥٦ «كاف» في المكتفى: ٢١٢، «تام» عند نافع في القطع ١/ ١٥٣، «مطلق» في العلل ١/ ٣٩٨، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٨٧، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٤) آل عمران: ١٥٦، المكتفى: ٢١٢، الإيضاح ٢/ ٥٨٨، «مطلق» في العلل ١/ ٣٩٨، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٥) آل عمران: ١٥٦، «تام» في المكتفى: ٢١٢، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٦) آل عمران: ١٥٧، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٧) آل عمران: ١٥٨، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨، وهو رأس آية. (٨) آل عمران: ١٥٩، المكتفى: ٢١٢، الإيضاح ٢/ ٥٨٨، «وقف تام» عند الأخفش في القطع ١/ ١٥٣، «جائز» في العلل ١/ ٣٩٨، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (٩) آل عمران: ١٥٩، المرشد ١/ ٥٣٥، المكتفى: ٢١٢، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٨٨، «مرخص للضرورة» في العلل ١/ ٣٩٨، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (١٠) آل عمران: ١٥٩ المكتفى: ٢١٢، «صالح» في المرشد ١/ ٥٣٥، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٨٨، «جائز» في العلل ١/ ٣٩٩، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨. (١١) آل عمران: ١٥٩ المكتفى: ٢١٢، المرشد ١/ ٥٣٥، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٨٨، -