﴿تَدْرُسُونَ﴾ (٢): (ت) على رفع ﴿وَلا يَأْمُرَكُمْ﴾ للاستئناف، (ن) على "نصبه لعطفه على ﴿ثُمَّ يَقُولَ﴾ السّابق، وتكون لا مزيدة لتأكيد معنى النّفي في قوله ﴿ما كانَ﴾ أي: ما كان لبشر أن يستنبئه الله ثمّ يأمر النّاس بعبادة نفسه، ويأمر باتّخاذ الملائكة والنبيين أربابا"(٣) قاله البيضاوي، وسبق في القراءات نحوه فافهم (٤).
﴿أَرْباباً﴾ (٥)، و ﴿إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾ (٦): (ك).
﴿مِيثاقَ النَّبِيِّينَ﴾ (٧): (ك) وعلى جعل الكاف والميم في قوله «حاكم» ضمير الأمم ليكون فصلا بين ﴿النَّبِيِّينَ﴾ وبين ضمير الأمم، (ن) على جعل الضّمير للأنبياء ﵈(٨).