كتاب لطائف الإشارات لفنون القراءات

الوقف والابتداء - [* الربع الثالث من الجزء الثاني * ﴿ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر]﴾ - ج: 3 - ص: 286

﴿تَشْكُرُونَ﴾ (١): (ت).

﴿فَإِنِّي قَرِيبٌ﴾ (٢)، و ﴿دَعانِ﴾ (٣): (ك).

﴿يَرْشُدُونَ﴾ (٤): (ت).

﴿إِلى نِسائِكُمْ﴾ (٥)، و ﴿لِباسٌ لَهُنَّ﴾ (٦)، و ﴿وَعَفا عَنْكُمْ﴾ (٧)، و ﴿ما كَتَبَ اللهُ لَكُمْ﴾ (٨)، و ﴿إِلَى اللَّيْلِ﴾ (٩)، و ﴿فِي الْمَساجِدِ﴾ (١٠)، و ﴿فَلا تَقْرَبُوها﴾ (١١)، و ﴿لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ﴾ (١٢): (ك).

---

(١) البقرة: ١٨٥، المرشد ١/ ٢٩٦، القطع ١/ ٩٢، المكتفى: ١٨١، منار الهدى: ٥٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(٢) البقرة: ١٨٦، المرشد ١/ ٢٩٦ وقال: «صالح»، «مطلق» في العلل ١/ ٢٧٦، وقال في القطع ١/ ٩٢: "قال نصير: لا يقف على قوله ﷿ ﴿فَإِنِّي قَرِيبٌ﴾ ولكن على قوله جل ثناؤه ﴿إِذا دَعانِ﴾ أو على رأس الآية"، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(٣) البقرة: ١٨٦، المرشد ١/ ٢٩٦ وقال: «صالح»، القطع ١/ ٩٢، وبعدم الوقف في العلل ١/ ٢٧٧ وقال: "إلا ضرورة وهو انقطاع النفس"، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(٤) البقرة: ١٨٦، المرشد ١/ ٢٩٧، المكتفى: ١٨١، القطع ١/ ٩٢، منار الهدى: ٥٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(٥) البقرة: ١٨٧، المرشد ١/ ٢٩٧، «مطلق» في العلل ١/ ٢٧٧، «وقف» هبطي: ٢٠١.
(٦) البقرة: ١٨٧، المرشد ١/ ٢٩٧، «مطلق» في العلل ١/ ٢٧٧، وفي القطع ١/ ٩٢ قطع «صالح»، منار الهدى: ٥٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(٧) البقرة: ١٨٧، في القطع ١/ ٩٢، المرشد ١/ ٢٩٧ «صالح»، وفي العلل ١/ ٢٧٧ «مطلق» أو «جائز»، منار الهدى: ٥٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(٨) البقرة: ١٨٧، المرشد ١/ ٢٩٧ «صالح»، وكذلك في العلل ١/ ٢٧٨، منار الهدى: ٥٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(٩) البقرة: ١٨٧، المرشد ١/ ٢٩٧، المكتفى: ١٨١، وفي القطع ١/ ٩٢ «صالح»، «جائز» في العلل ١/ ٢٧٩، منار الهدى: ٥٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(١٠) البقرة: ١٨٧، المكتفى: ١٨١، المرشد ١/ ٢٩٧، وفي القطع ١/ ٩٢ «صالح»، «مطلق» في العلل ١/ ٢٧٩، منار الهدى: ٥٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(١١) البقرة: ١٨٧ المكتفى: ١٨١ وقال: «كاف» وقيل: «تام»، المرشد ١/ ٢٩٧ «حسن»، «مطلق» في العلل ١/ ٢٧٩، منار الهدى: ٥٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠١.
(١٢) البقرة: ١٨٧، المرشد ١/ ٢٩٨ وقال: «حسن»، «تام» في القطع ١/ ٩٣، المكتفى: ١٨١، -