﴿تَهْتَدُونَ﴾ (٦): (ت) على تعلق كاف ﴿كَما﴾ بما بعدها، (ن) على تعلقها بما قبلها وهو ﴿وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ﴾.
﴿ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ﴾ (٧): (ك) على تعلق الكاف بالسابق، (ن) على تعلقها باللاحق، أي: كما أنعمت عليكم بإرسال رسول منكم فاذكروني واشكروا لي فإنّ جزاء النعمة هو ذكري والشكر لي.
﴿وَلا تَكْفُرُونِ﴾ (٨): (ت).
(١) البقرة: ١٤٩، المرشد ١/ ٢٦٤، «مطلق» في العلل ١/ ٢٥٣، منار الهدى: ٥١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٢) البقرة: ١٤٩، المرشد ١/ ٢٦٤، «مطلق» في العلل ١/ ٢٥٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٣) البقرة: ١٤٩، المرشد ١/ ٢٦٤، منار الهدى: ٥١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٤) البقرة: ١٥٠، المرشد ١/ ٢٦٤ وهو «وقف صالح»، «مطلق» في العلل ١/ ٢٥٣، منار الهدى: ٥١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٥) البقرة: ١٥٠، المرشد ١/ ٢٦٤ وقال: "وزعم بعضهم أن الوقف عند قوله ﴿لِئَلاّ يَكُونَ لِلنّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ﴾ «جائز» على هذا التأويل، وأنه يبتدئ بقوله ﴿إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ﴾ وليس ذلك عندي بشيء"، مجوز في العلل ١/ ٢٥٤، وقال في القطع ١/ ٨٤: "ليس بتمام ولا «كاف» لأن ما بعده وإن كان استثناء ليس من الأول فإنه متعلق به راجع إليه"، منار الهدى: ٥١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٦) البقرة: ١٥١، المكتفى وقال: التمام، الإيضاح ١/ ٥٣٦ وقال: «تام»، المرشد ١/ ٢٦٦، وفي العلل ١/ ٢٥٨، منار الهدى: ٥١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٧) البقرة: ١٥١، المرشد ١/ ٢٦٦، المكتفى: ١٧٨، الإيضاح ١/ ٥٣٦، وقال في العلل ١/ ٢٥٨: وقال: "ولم يقف على ﴿تَعْلَمُونَ﴾ ". (٨) البقرة: ١٥٢، المرشد ١/ ٢٦٨، المكتفى: ١٧٨، القطع ١/ ٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.