﴿جِئْتَ بِالْحَقِّ﴾ (١): (ك) أو (ت) وفاقا لأحمد بن موسى اللؤلؤي.
﴿يَفْعَلُونَ﴾ (٢): (ك).
﴿فَذَبَحُوها﴾ (٣): (ن) لتعلّق ما بعده به.
﴿فَادّارَأْتُمْ فِيها﴾ (٤): (ك).
﴿بِبَعْضِها﴾ (٥): (ك).
﴿يُحْيِ اللهُ الْمَوْتى﴾ (٦)(ك) على أنّ التّالي استئناف أخبار كما قاله في «النّهر»(٧)، (ن) على العطف أي: يريكم آياته بإحيائه الموتى؛ فلا يفصل بينهما، وهذا الثّاني اختاره العماني (٨) ومنع الأوّل.
﴿تَعْقِلُونَ﴾ (٩): (ك).
(١) البقرة: ٧١، المرشد ١/ ١٩٩ القطع ١/ ٦٥، «مطلق» في العلل ١/ ٢٠٩، منار الهدى: ٤١، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٢) البقرة: ٧١، المرشد ١/ ٢٠٠، قال في المكتفى: ١٦٦: " «تام» وقيل: «كاف» "، و «حسن» في القطع ١/ ٦٥، منار الهدى: ٤١، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب. (٣) البقرة: ٧١، المرشد ١/ ٢٠٠، منار الهدى: ٤١، وهو وقف هبطي: ١٩٩. (٤) البقرة: ٧٢، المرشد ١/ ٢٠٠، المكتفى: ١٦٦، الإيضاح ١/ ٢٠٠ وقال: " «حسن» والوقف على ﴿تَكْتُمُونَ﴾ أحسن منه"، «مطلق» في العلل ١/ ٢١٠ «صالح» في القطع ١/ ٦٥، منار الهدى: ٤١، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٥) البقرة: ٧٣، المرشد ١/ ٢٠٠، «مطلق» في العلل ١/ ٢١٠، وقال في القطع ١/ ٦٥: "ليس بقطع «كاف» لأن في الكلام حذفا أي اضربوه ببعضها"، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩، وقال الأشموني: ٤٢: "والأولى وصله لأن في الكلام حذفا، أي: اضربوه يحيا، أو فضرب فحيي". (٦) البقرة: ٧٣، المرشد ١/ ٢٠٠، وقال القطع ١/ ٦٥: "ليس بوقف «كاف» لأن ﴿وَيُرِيكُمْ آياتِهِ﴾ عطف على ﴿يُحْيِ،﴾ منار الهدى: ٤١، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب. (٧) النهر ١/ ٢٦٠. (٨) المرشد ١/ ٢٠٠. (٩) البقرة: ٧٣، المرشد ١/ ٢٠٠، وفي القطع ١/ ٦٦: «حسن»، منار الهدى: ٤٢، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.