(١) الحلف بغير الله لا يجوز، فلله أن يحلف بما يشاء وليس للمخلوق أن يحلف بغير الله. * (أفلح وأبيه) هذا منسوخ كان أولًا. * الله عز وجل لم يزل برسوله حفيًا فلم يتركه ربه ولم يبغضه {ما ودعك ربك وماقلى} "يقال ودعّ وودَع بالتخفيف". (٢) الترجمة متكررة. (٣) هذا اجتهاد من الحسن لتفصل السور وتتميز. * ورقة أسلم وصدق بالنبي صلى الله عليه وسلم.