(١) هنا عرف مقصود السائل أراد المعادن. * المقصود أن أكرم الناس وأحسنهم عاقبة هو أتقاهم من الأنبياء وغيرهم من أتباعهم. * أخوة يوسف ليسوا بأنبياء، ثم حال إلقائهم ليوسف تتنزه الأنبياء عن هذا لكن هل أوحي إليهم بعد ذلك؟ الله أعلم. (٢) الدخان الذي وقع لقريش غير الدخان الذي سيأتي، ولم يأت.