٤٧١٧ - عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضى الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«فَضْلُ صَلاَةِ الْجَمع عَلَى صَلاَةِ الْوَاحِدِ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ دَرَجَةً، وَتَجْتَمِعُ مَلاَئِكَةُ اللَّيْلِ وَمَلاَئِكَةُ النَّهَارِ فِى صَلاَةِ الصُّبْحِ. يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ: اقْرَؤُوا إِنْ شِئْتُمْ {وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا}»(٣).
(١) في الآية التي قبلها {لا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا} فلا يملكون إزالته ولا تحويله من مكان إلى مكان أو تخفيفه. (٢) الملعونة: المذمومة. (٣) وهكذا يجتمعون في صلاة العصر يشهدون مع الناس ويصعدون بما شهدوا.