(١) وبمثله قال شيخنا. * قال الشيخ: قد تمت البيعة لابن الزبير واستقر له الأمر ثم مات سنة ٧٣ هـ، وابن عباس أفضل وأعلم وتوقف عن البيعة لأجل الفتنة؛ ولأن الناس بايعوا مروان في الشام. (٢) هؤلاء الخوارج. (٣) في الرواية الأخرى نحامل أي نؤجر أنفسنا حتى نتصدق. (٤) وهذا من شأن المنافقين لا يسلم منهم أحد.