استمالوني بوَصلٍ في الهوى … فكما ملتُ رأوا وَصلِي حَرَاما
وإذا هَبَّتْ صَبًا قلتُ لها … بَلِّغي يا ريحُ مَنْ نهوى السَّلاما
ومنها في المديح:
(١) له ترجمة في "خريدة القصر" قسم شعراء المغرب: ١/ ١٠٩ - ١١٠، وفيه: أبو الحسن بن عبد الله، والمثبت في "المرآة" هو في إحدى نسخ "الخريدة"، وقد أشار المحقق إلى ذلك في الحاشية. (٢) في (ع) و (ب): وقال في الشيب، وما بين حاصرتين من (م) و (ش). (٣) في (م) و (ش): فبادرتها. (٤) في (م) و (ش): رويدك حتَّى يقدم الجيش من خلفي. والبيتان في "الخريدة": ١/ ١٠٩. (٥) هو التُّراب السوسي، له ترجمة في "خريدة القصر" قسم شعراء المغرب: ١/ ١٣٠ - ١٣٧، و"رحلة التجاني": ٤٣ - ٥٢. (٦) ما بين حاصرتين من (م) و (ش). (٧) في (ع) عارضًا في قوله:، وفي (ب): عارض قال يمدح جبارة العلوي مهيار في قوله، والعبارة هذه والأبيات التي بعدها ليست في (م) و (ش)، والمثبت هو ما استظهرناه، وجبارة العلوي كان صاحب سوسة. (٨) العارض: السحاب الذي يعترض في أفق السماء. "اللسان" (عرض). (٩) النعامى: بضم النُّون: من أسماء ريح الجنوب، لأنها أبل الريح وأرطبها. "اللسان" (نعم). (١٠) "ديوان مهيار": ٣/ ٣٢٧.