أبو بكر، الثَّقَفي مولاهم، الحافظ، مُحدّث بن محدث.
طاف الدنيا، ولقي الشيوخ، وصَنَّف الكتب، وتوفي بكَرْمان.
حدّث عن يونس بن حَبيب وغيره، وروى عنه ابن المُنادي وغيره، وكان صدوقًا صالحًا ثقة (٣).
* * *
= خلقه محمد وآله وصحبه وسلم. وانظر ترجمة الخراز في طبقات الصوفية ص ٢٨٨، ومناقب الأبرار ١/ ٤٨٢. (١) تاريخ بغداد ٣/ ١٢٨، والمنتظم ١٣/ ٢٠٧. (٢) في أخبار أصبهان ٢/ ٢٤٣، والسير ١٣/ ٤٠٤: محمد بن أحمد بن راشد. وهذه الترجمة ليست في (ف) و (م ١). (٣) بعدها في (خ): آخر الجزء التاسع من مرآة الزمان، غفر الله لكاتبه ومالكه آمين. يتلوه في الجزء العاشر: السنة العاشرة والثلاث مئة فيها مرض علي بن عيسي فعزم المقتدر على عيادته.