وَقَوْلُهُ: الأوَّلُ فالأوَّلَ: أي الأَقْرَبَ فالأقْرَبَ).
(١) أحمد في المسند (٢/ ٢٢٤) وأبو داود رقم (٤٥٦٤) والنسائي رقم (٤٨٠١) وابن ماجه رقم (٢٦٤٧). في إسناده محمد بن راشد وهو المكحولي، وسليمان بن موسى، وفيهما كلام لا ينزل حديثهما عن رتبة الحسن. قاله الألباني في الإرواء رقم (٢٣٠٢). والخلاصة: أن الحديث حسن، والله أعلم. (٢) في سننه رقم (٤٥٣٨). (٣) في سننه رقم (٤٧٨٨). وفي إسناده حصن بن عبد الرحمن، ويقال: ابن محصن أبو حذيفة الدمشقي، قال أبو حاتم الرازي - الجرح والتعديل (٣/ ٣٠٥ رقم ١٣٦٢) -: لا أعلم من روى عنه غير الأوزاعي ولا أعلم أحدًا نسبه. وأورده البخاري في "التاريخ الكبير" (٣/ ١١٨ رقم ٣٩٦) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا. ووثقه ابن حبان في "الثقات" (٦/ ٢٤٦). وخلاصة القول: أن الحديث ضعيف والله أعلم.